لم يتم العثور على نتائج البحث

تصفيات أفريقيا تحت 17 عاما- شمال أفريقيا

تونس

- -
18:00

مصر

تصفيات أفريقيا تحت 17 عاما- شمال أفريقيا

ليبيا

- -
21:00

المغرب

تصفيات أفريقيا تحت 20 عاما- شمال أفريقيا

ليبيا- الشباب

- -
17:00

مصر - شباب

تصفيات أفريقيا تحت 20 عاما- شمال أفريقيا

الجزائر - شباب

- -
20:00

المغرب - الشباب

تصفيات كأس العالم - أمريكا الجنوبية

الأرجنتين

1 0
02:00

بيرو

تصفيات كأس العالم - أمريكا الجنوبية

البرازيل

1 1
02:45

أوروجواي

جميع المباريات

إعلان

فريق صلاح (2).. عبدالرحمن مصطفى تحول لمدرب ناشئين في الكويت

12:49 م الخميس 27 سبتمبر 2018

أكاديمية الخليج

"في أحد المرات خضنا مباراة ودية أمام فريق مقاولون طنطا ضمن استعدادتنا للمنافسات التي نُشارك بها وفي المران التالي وجدنا محمد صلاح وزميل أخر من فريقهم ينضمون إلينا للمران في الجبل الأخضر ومنا هنا كانت بداية معرفتنا".. هكذا بدأ عبد الرحمن مصطفى، مدرب فريق 2005/2006 بأكاديمية الخليج في الكويت الحديث لمصراوي في ثاني حلقات سلسلة "فريق صلاح".

الفرق التي تواجد بها محمد صلاح بصفوف المقاولون العرب خلال المراحل السنية المختلفة أفرزت العديد من اللاعبين والمدربين الذين استطاع بعضهم الاحتراف في الخارج فيما بقى كثير منهم في مصر وهو ما نسلط الضوء عليه في سلسلة "فريق صلاح" عن طريق قصص يرونها على ألسنتهم.

عبد الرحمن الذي وُلد ابناً لأحد مدربين كرة القدم الذين لهم باع طويل مع الساحرة المستديرة، حمدي مصطفى لم يتمرن معه في أي فئة سنية:"كان يُدرب فرقاً في مصر لم أكن بصفوفها مثل طلائع الجيش وغيرها أو يكون في دولة عربية مثل السعودية، الكويت، قطر وغيرهم من الدوريات التي عمل بها بينما كنت أنا في المقاولون العرب".

انضم عبد الرحمن، الذي ينشط في مركز "المساك ولاعب خط الوسط المدافع" لصفوف المقاولون العرب بالجبل الأخضر لمدة موسمين:"بدأت وأنا في سنة الـ 12 وكان جيلي محمد صلاح، شريف علاء، كريم ممدوح وغيرهم"، مشيراً إلى إنه كان قريباً من صلاح في الملعب بحكم لعب صلاح كظهير أيسر بفريق 1992.

وخارج الملعب كان عبد الرحمن قريباً منه:"كنا نستقل وسيلة مواصلات واحدة فيحصل هو على وسيلة أخرى ليواصل رحلته إلى بلده بينما كنت استقل أخرى لأصل لمنزلي في القاهرة فكانت تنشأ بيننا الأحاديث طول الطريق وهو كان مهذب ومتواضع بصورة كبيرة".

وبعد موسمين لم يُفضل حمدي نوح، المسؤول عن الفريق أنا يستمر عبد الرحمن معهم فانتقل وهو في عمر الـ 14 إلى صفوف الشمس:"الحمدلله انتقلت هناك وبعدها بموسم حاول المقاولون إعادتي ولكن الشمس كان يرفض واستمريت معهم لمدة 7 مواسم لن أنسى حينما طالبني كابتن محمد سعد أحد مدربين الناشئين في الأهلي للانضمام لصفوفهم ولكن الشمس رفض".

ولكن علاقته بصلاح لم تتوقف:"كنا نواجه بعض في المنافسات ولكنه بقميص المقاولون وأنا بالشمس ولن أنسي لقائنا الأخير كان هو يلعب في الممتاز وأنا مع فريق 18 سنة وكنا ننافس مع الشمس والداخلية على التتويج بالبطولة فالمقاولون استعان بمحمد صلاح فالفوز يعني تتويجه وكنت ديفيندر وصلاح أصبح ينشط أسفل المهاجمين فجاء لي وقال (بودي أنا لسه متصعد ممتاز وعاوز أكمل فبراحة عليا) وفازوا حينها بثلاثية نظيفة وسجل صلاح هدفين وقادهم للتتويج بالبطولة.. ومنذ حينها لم نتقابل مرة أخرى فهو احترف في بازل السويسري وانطلق في أوروبا".

ثم صعد عبد الرحمن بعد موسم من هذه المباراة إلى الفريق الأول بصفوف نادي الشمس لمدة موسمين ثم قرر الاحتراف:"ذهبت رفقة محمد طلعت لاعب الأهلي الأسبق لخوض فترة معايشة بنادي التضامن الكويتي هو استمر معهم وعدت أنا لمصر بعد نجاحهم في التعاقد مع لاعب أفريقي في ذات مركزي فعدت للشمس وكنت من المغضوبين عليهم وحينها كان يقود الفريق هشام صالح، مدرب المنتخب للخماسي وجاء بلاعبيه فبعد 6 أشهر قررت الرحيل".

ولكن الأمور لم تسر كما يتوقع:"انضممت لصفوف سيراميكا وحصلت على مقدم تعاقد ومضيت العقود وانضممت للمعسكر ولكن توفي والدي فتركت المعسكر وأخبرني حمادة يونس، المدير الفني أن فرصتي ستكون صعبة للتواجد معهم بالموسم المقبل".

ولم تقتصر الفرصة على الرحيل من سيراميكا بل باب القيد سينتهي بعد يومين من قرار حمادة يونس:"انضممت لصفوف هيليوبوليس لمدة موسمين وكان في الدرجة الرابعة فصعدنا في الموسم التالي للدرجة الثالثة وجائني عرضاً من نادي حرس الحدود موسم 2015/2016 وكان حينها في الدوري ولكنه هبط للدرجة الثانية وفي نفس الوقت عرضاً لتدريب بأكاديمية الخليج في الكويت".

ولكن كيف يصله عرضاً للتدريب:"وأنا في هيليوبوليس كنت أعمل مدرباً في أكاديمية خاصة وحصلت على دورات تدريبية منها واحدة تابع للدوري الإنجليزي في الأكاديمية البحرية ففضلت الانتقال إلى أكاديمية الخليج كمدرب".

وأسندت الأكاديمية له فريق 2005/2006:" الحمدلله كان حظي جيدًا ففي أول موسم لي كان هناك دورة تنظمها السفارة المصرية وكانت أكاديمية الأهلي تُشارك بها وتوّج بها فريقي وبدأت أتدرج داخل الأكاديمية والحمدلله حصلت على الرخصة D أنا و 24 مدرباً من أصل 300 تقدموا وتم ترشيحنا للحصول على الرخصة C".

ويتمنى عبد الرحمن البالغ من العمر 26 سنة مواصلة مشواره في الخارج وأن يتوى مستقبلاً تدريب أحد الفرق بالدوري الممتاز الكويتي ولا يجد من صغر سنه أي مشكلة:"طالما تعمل بصورة عملية ودارس ما تفعله ولديك شخصية قوية وعادلة فلن تجد مشكلة مع اللاعبين سواء كانوا أكبر أو أصغر منك وسأواصل العمل لتحقيق ذلك".

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان