بعد الفضيحة.. مشروعات فولكس فاجن الثقافية في مهب الريح
(د ب أ):
تساور المخاوف المتاحف والمشاريع الفنية في مختلف أنحاء العالم بشأن تمويلها في الوقت الذي يظل فيه الغموض يحيط بشركة " فولكسفاجن " لصناعة السيارات بشأن مستقبل برنامجها الخاص بالرعاية الثقافية عقب فضيحة الانبعاثات .
وقالت متحدثة باسم فولكسفاجن إن الشركة لم تتخذ أي قرارات بشأن مستقبل ميزانيتها الثقافية.
تدعم الشركة الألمانية المصنعة للسيارات الكثير من المهرجانات الثقافية والمتاحف في مختلف أنحاء العالم على مدار سنوات بما في ذلك " متحف الفن الحديث " في نيويورك و" صالة العرض الوطنية الجديدة " في برلين وكذلك عددا من الفعاليات في المنطقة المحلية لفولكسفاجن وهي فولفسبورج بشمال ألمانيا .
وبحسب فولكسفاجن، تمول الشركة المشروعات " التي تجعل الفن والثقافة متاحين لأكبر عدد ممكن من الأفراد " .
إقرأ أيضاً:
فيديو قد يعجبك: