- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
يستعين الطفل في عملية التعلم بجميع حواسه لاكتساب المعلومات، لكن كل طفل يركز على حاسة معينة تساعده على تطوير مهارات يستخدمها في حياته الدراسية، فإلى أي نوع من الأطفال يمكن تصنيف طفلك؟
لكل طفل خمس حواس متاحة لاكتشاف العالم وفهم ما يدور حوله، حاستا الشم والتذوق يلعبان دورا ثانويا في عملية التعلم، أما حواس السمع والبصر واللمس فهي ضرورية جدا في عملية التعلم.
وذكرت صحيفة "دي إلترن" الإلكترونية الألمانية أن الطفل يولد وليس لديه أن نوع من المعرفة باستثناء قدرته على الرضاعة من ثدي أمه، ويبدأ في سن مبكر بمعالجة المعلومات عن طريق السمع والبصر واللمس وتخزينها وتطويرها في وقت آخر.
إضافة إلى ذلك فإن الأطفال الذين يعتمدون على حاسة النظر يرسمون ويمارسون هوايات فنية يدوية بسرور والأطفال الذين يعتمدون على حاسة السمع يتواصلون مع الآخرين ويلعبون معهم بسهولة أكثر، أما الأطفال الذين يحبون الحركة فهم يغتنمون أي فرصة أتيحت لهم للعب والخروج من المنزل للعب مع أصدقائهم.
وتضيف صحيفة "دي إلترن" الإلكترونية أن الأطفال لا يُقيدون ميولاتهم مع دخول المدرسة، فالتلاميذ الذين يعتمدون على حاسة السمع أو حاسة حاسة البصر في عملية التعلم لا يلقون أي صعوبات في المدرسة وتكون نتائجهم مقبولة، لأن تلقين الدروس يعتمد بشكل خاص في التعليم على هاتين الحاستين بالذات.
أما التلاميذ الذي يحبون الحركة فيلقون في كثير من الأحيان صعوبات ومشاكل رئيسية لأن التعليم لا يأخذ هذه الخاصية بقدر كبير من الأهمية.
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
9 مخاطر للأجهزة التكنولوجية قد تضر طفلكِ
ولكي يستمتع الطفل بالمدرسة وتكون مسيرته الدراسية ناجحة، يوصي القائمون على المؤسسات التعليمية والتربوية الآباء والأمهات بالاهتمام المسبق بالحاسة التي يفضلها الطفل في عملية التعلم وتشجيعه على استخدامها كما جاء في صحيفة "دي إلترن" الإلكترونية.
وتضيف الصحيفة أن نصائح الخبراء حول كيفية تشجيع الطفل ومساعدته على تطوير إحساسه مهمة، كذلك تعلم الطفل الاستعانة بحواس متعددة هي استراتيجية أكثر فعالية لتحقيق نتائج تعليمية أفضل وأكثر جودة على المدى الطويل.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان