- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
يحاول فندق بباريس جذب السائحين الأغنياء في آسيا من خلال تقديم خدمات خاصة تجعل الزبائن يشعرون وكأنهم أمراء.
فتتح فندق بنينسولا باريس أبوابه اليوم الجمعة (أول أغسطس/ آب 2014) واعداً زوار العاصمة الفرنسية الأثرياء بأن يلقوا معاملة الأمراء، بعد أن أمضى أربع سنوات كاملة في عمليات ترميم وإصلاح تكلفت 430 مليون يورو. وتعتبر هذه الخطوة بمثابة معركة حامية الوطيس لاجتذاب طبقة الأثرياء الجدد في آسيا، جعلت شركات الفنادق الكبرى في باريس ونيويورك ولندن تتنافس فيما بينها.
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
بالصور: فنادق للنحل فقط! هل تصدق؟
ويقول فريق العاملين في الفندق إنه "استثمار طويل الأجل يعتمد على جهود باريس لاجتذاب الصينيين بشكل خاص خلال السنوات العشر الماضية"، ويأتي في وقت تشعر فيه صناعة البذخ في فرنسا بوخز تراجع السياح القادمين من روسيا واندونيسيا واليابان.
وأقيم الفندق في مبنى يرجع تاريخه إلى عام 1908، على بعد خطوات من قوس النصر وقصر الاليزيه، حيث تبدأ أسعار الغرفة لليلة واحدة من ألف يورو إلى 25 ألف يورو، لجناح له حديقة على السطح. ويوجد في الفندق 200 غرفة، ويسمح لنزلائه بالاتصال هاتفياً مجاناً بكل بقاع العالم. ويوجد في كل غرفة طابعة وآلة إعداد القهوة ومجفف لطلاء الأظافر وقرصاً لوحياً به كل الوظائف الخدمية من إطفاء الأنوار وإسدال الستائر إلى طلب الإفطار في السرير.
وشهد الفندق عدداً من الأحداث التاريخية، إذ كان يوجد بهذا المبنى القيادة النازية حين اُحتلت باريس في الحرب العالمية الثانية، كما استضاف محادثات سلام 1973 لإنهاء الحرب الفيتنامية.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان