- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
مدريد- (د ب أ):
فيما سارت معظم التوقعات حول العالم في اتجاه وصول قطبي الكرة الأسبانية ريال مدريد وبرشلونة سويا أو الريال مع بايرن ميونيخ الألماني إلى المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم ، كان الواقع على خلاف هذا حيث أسفرت فعاليات المربع الذهبي عن النهائي الذي لم يحظ بتوقعات كبيرة.
وأطاح يوفنتوس الإيطالي بالريال حامل اللقب وتأهل لملاقاة برشلونة الذي تغلب على بايرن ليكون النهائي إيطاليا أسبانيا في العاصمة الألمانية برلين في السادس من يونيو المقبل.
ولم يكن كثيرون يتوقعون بلوغ يوفنتوس النهائي أو المربع الذهب للبطولة بل إنه بدا المنافس الأضعف من بين فرق المربع الذهبي ولكن كرة القدم لا تعترف بالتوقعات النظرية بقدر ما تسير في اتجاه الجهد المبذول داخل الملعب.
ويحظى كل من برشلونة ويوفنتوس بتاريخ كبير ولكن الوضع الحالي لهما قد يثير شعورا أو وجهة نظر بأن النهائي سيكون مواجهة بين داوود والعمالقة على الاستاد الأولمبي ببرلين.
وما زال لدى كل من الفريقين القدرة على الخروج من الموسم الحالي بثلاثية رائعة حيث يستطيع يوفنتوس أن يحرز لقبي كأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا إلى جانب لقب الدوري الإيطالي الذي توج به بالفعل للموسم الرابع على التوالي علما بأن الفريق سيخوض نهائي كأس إيطاليا يوم الأربعاء المقبل أمام لاتسيو.
وفي المقابل ، يمكن لبرشلونة أن يتوج بلقب الدوري الأسباني سواء بالفوز على أتلتيكو مدريد يوم الأحد المقبل أو على ديبورتيفو لا كورونا في مطلع الأسبوع المقبل كما يلتقي أتلتيك بلباو في نهائي كأس ملك أسبانيا يوم 29 مايو الحالي قبل أسبوع واحد من خوض النهائي الأوروبي.
ولكن فريق برشلونة بقيادة المدرب لويس إنريكي يبدو ممسكا حاليا بالعصا السحرية حيث يتألق بين صفوفه المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي وهو ما تأكد في مباراة الإياب أمام بايرن ميونيخ أمس الأول رغم الهزيمة 2-3 أمام بايرن.
كما يتألق إلى جواره النجمان الكبيران البرازيلي نيمار دا سيلفا والأوروجوياني لويس سواريز حيث صنع الأخير بالتعاون مع ميسي هدفي الفريق اللذين سجلهما نيمار أمس الأول في شباك بايرن.
وعانى يوفنتوس بشكل كبير في طريقه إلى بلوغ النهائي الأوروبي ليكون الظهور الأول له في نهائي دوري الأبطال منذ 2003 الذي سقط فيه أمام ميلان الإيطالي.
وأنهى يوفنتوس الدور الأول للبطولة هذا الموسم بالمركز الثاني في مجموعته خلف أتلتيكو مدريد الأسباني ليؤكد أن الكثير من الأمور تغيرت منذ ظهوره في النهائي قبل 12 عاما عندما كانت الكرة الإيطالية مهيمنة على الساحة الأوروبية.
وفي العقد الأخير ، تلقى الدوري الإيطالي أكثر من لطمة بسبب الديون التي حاصرت بعض الأندية وأحداث العنف إضافة لفضائح التلاعب بنتائج المباريات.
وأحرز انتر لقب دوري أبطال أوروبا في 2010 ولكن بلاده فقدت أحد مقاعدها الأربعة في المسابقة بسبب تأخرها خلف ألمانيا في تصنيف "المعامل" الذي يصدره الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) .
ويخوض يوفنتوس في السادس من يونيو المقبل النهائي الثامن له في البطولة الأوروبية لكنه أحرز لقب البطولة مرتين فقط في الماضي.
كما يخوض برشلونة النهائي للمرة الثامنة أيضا ولكنه توج في المرات السبع الماضية بلقب البطولة في أربع مرات كما أحرز اللقب ثلاث مرات في أربع مباريات نهائية خاضها في آخر 12 عاما.
ولم يحقق أي فريق نجاحا في العقد الأخير مثلما حقق حيث توج بلقب دوري الأبطال في 2006 و2009 و2011 .
وفي 2006 ، حقق برشلونة اللقب معتمدا على مجموعة متميزة من اللاعبين مثل البرازيلي رونالدينيو وتحت قيادة المدرب الهولندي فرانك ريكارد كما شهد نفس الموسم بداية ظهور الأرجنتيني ليونيل ميسي في مباريات برشلونة.
وقاد ميسي ثورة برشلونة في السنوات التالية تحت قيادة المدرب جوسيب جوارديولا الذي قاد الفريق للفوز باللقب في 2009 و2011 كما قاد اللاعبين لتقديم عروض خيالية ما زالت حاضرة في أذهان الجميع.
ويخوض برشلونة النهائي هذا الموسم وهو في أفضل حالاته أيضا مع تألق ميسي وبجانبه نيمار وسواريز وهو ثلاثي الهجوم المرعب الذي سيكون عليه كسر قوة دفاع فريق السيدة العجوز في النهائي الأوروبي.
وعبر يوفنتوس دور الثمانية للبطولة الحالية بالفوز 1-صفر فقط على موناكو في مجموع المباراتين وسيكون الفريق بحاجة مرة أخرى إلى الحماس والإصرار من لاعبين مثل الأرجنتيني كارلوس تيفيز والتشيلي أرتورو فيدال أثكر من احتياجه للأهداف.
وأحرز برشلونة 28 هدفا في مبارياته السابقة بالبطولة هذا الموسم مقابل 16 هدفا أحرزها يوفنتوس في مبارياته السابقة علما بأن شباك جانلويجي بوفون حارس مرمى يوفنتوس استقبلت سبعة أهداف فقط في هذه المباريات.
يمكنك متابعة أهم وأحدث الأخبار الرياضية على فيسبوك عبر صفحة.. مصراوي الرياضي
إعلان