صور- انتقادات لجوني ديب بسبب ابنته الكبرى

كتبت- هدى الشيمي:
واجه الممثل الأمريكي جوني ديب حملة انتقادات لاذعة بعد السماح لابنته البالغة من العمر 15 عاما، بأن تكون الوجه الإعلاني لحملة إعلانية جديدة لدار شانيل للأزياء ومستحضرات التجميل، وظهورها في الصور بطريقة مثيرة.
و وقعت الممثلة المراهقة ليلي روز ابنة جوني ديب من عارضة الأزياء والممثلة الفرنسية فانيسا باراديس عقدا مع شانيل لكي تكون الوجه الإعلاني الجديد، والترويج لنظارات شمس لؤلؤية جديدة.
ووصفت دار شانيل ليلي روز، بالفتاة الجميلة والبريئة وسط عالم مليء بالأنوثة والحيوية، وقالوا إنها فتاة من جيل مختلف مفعمة بالموهبة، والنجومية.
ومن ناحية أخرى، قال الطبيب النفسي ميشيل إليوت لصحيفة الدايلي ميل البريطانية، ان فتاة في السادسة عشر من عمرها، لن تكون عاطفيا أو عقليا مستعدة للتعامل مع الضغط الذي تعيشه العارضات والفنانات، لذلك لا يجب السماح للفتيات بعمرها بالعمل في ذلك المجال.
تعد ليلي روز أكبر ابناء جوني ديب، من علاقته التي استمرت ثلاثة عشر عاما بفانيسا براديس، واللذان انفصلا في شهر يونيو عام 2012، ولديه ابن أيضا يدعى جون.
وفي شهر فبراير الماضي، تزوج جوني ديب من الممثلة أمبر هيرد، البالغة من العمر 29 عاما في جزيرته الخاصة.