عمل مدربًا للأسود وسُرق بمطار فينيسيا.. 10 معلومات عن كريستوفر واكن

كتب - مروان الطيب:

يحتفل النجم الأمريكي كريستوفر واكن، اليوم الأحد، بعيد ميلاده الـ76، وهو أحد أهم نجوم جيله في فترة الثمانينيات والتسعينيات، التي تعاون خلالها مع نخبة من ألمع المخرجين وشركات الإنتاج في هوليوود.

ولد رونالد واكن في 31 مارس عام 1943، في مدينة نيويورك، لوالدته روزالي المهاجرة الاسكتلندية، ووالده بول واكن، وكان أيضًا مهاجرًا ألمانيا.

تعلم واكن فنون الرقص وأساسيات المسرح خلال دراسته بجامعة هوفسترا الأمريكية، وحصل على جائزته المسرحية الأولى عن مسرحيته الدرامية "The Rose Tatto"، ليقرر الاتجاه للسينما التي شارك فيها بأول أعماله "Me and My Brother" عام 1969.

إليكم 10 معلومات عن هذا النجم الذي لا يزال يتألق رغم سبعينية العمر:

1. درس واكن الرقص بجامعة هوفسترا بدلاً من التمثيل، ليقرر بعدها ترك الجامعة والاتجاه للتمثيل وكانت من أوائل تجاربه المسرحية الموسيقية على مسرح برودواي الشهير "Best Foot Forward" عام 1963.

2. اختير من قبل مجلة "Empire" النسخة البريطانية بقائمة "أفضل 100 ممثل في التاريخ" عام 1997.

3. عمل مدربًا للأسود في سن الخامسة عشر من عمره.

4. هوجم من قبل عدد من الأشخاص في نيويورك عام 1980، عندما طلب منهم خفض صوت الموسيقى خاصتهم، إلا أنهم أبرحوه ضربًا وكسروا أنفه، وتعرض للسرقة في مطار فينيسيا، وجسدت هذه الواقعة في فيلمه "The Prophecy 2" عام 1998.

5. رُشح من قبل المنتج جورج لوكاس لتجسيد شخصية "هان سولو" بسلسلة الخيال العلمي الشهيرة "Star Wars" عام 1977.

6. مسيرته السينمائية تتخطى 90 فيلمًا، وأدلى بعدد من التصريحات الصحفية أنه لم يرفض أي أعمال سينمائية عرضت عليه سواء كانت أفلام جيدة أو سيئة ويرى أن الأمر يكسبه خبرة كبيرة.

7. من المعجبين بمسيرة ملك الروك أند رول الراحل ألفيس بريسلي.

8. كان أول ممثل حاصل على جائزة الأوسكار يجسد شخصية الشرير بأحد أجزاء سلسلة جيمس بوند الشهيرة بعنوان "A View to Kill" عام 1985.

9. تعاون مع عدد من ألمع المخرجين والنجوم في هوليوود منهم المخرج ستيفن سبيلبرج بفيلم "Catch Me If You Can" عام 2002، والمخرج الأمريكي الراحل، مايكل تشيمينو بفيلم "The Deer Haunter" عام 1978.

10. ترشح واكن وفاز بالعديد من الجوائز العالمية، أهمها فوزه بجائزة الأوسكار كـ"أفضل ممثل في دور مساعد" عن فيلمه "The Deer Hunter" عام 1978، والذي ترشح عنه أيضاً لجائزة "جولدن جلوب" بنفس العام.​