مي سليم تستولى على خمسة ملايين من جهاز أمني في ''الصياد''
كتبت- منى الموجي:
ينجح مختار رسلان في الهروب من منزل سيف، ويستطيع سيف اللحاق به ليقتله بطريقته المعهودة، ويتخلص بذلك من الشريك الذي يمول الخلية السرية، ويتبقى الضابط الكبير الذي كون الخلية.
يحاول طارق الكشف لرئيسه في الجهاز النقيب حمدي عن المعلومات التي توصل لها حول سيف، وشكه في أن سيف هو الصياد، ويرفض حمدي الاستماع إليه طالبا منه تأجيل الحديث لوقت آخر لأنه سينشغل بالتحقيق مع ناجي الخليلي.
ينفي الخليلي امتلاكه للسلاح الذي قُبض عليه وهو يحاول بيعه، كما ينفي علاقته بمختار رسلان رغم استخدامه لسيارات الجمعية الخيرية التي يمتلكها رسلان، ويشدد على أنه لن يُدلي بأي معلومات إلا بعدما يعقد مقايضة بينه وبين الجهاز.
يتمكن طارق من دخول منزل سيف أثناء وجوده بالخارج ويجد هناك دماء على الحائط يأخذ منها عينة لفحصها.
يصارح رفيق أخت سيف ''عالية'' بحقيقة أن سيف غير كفيف، وأن تصرفاته وطريقة كلامه تؤكد أنه يمثل ويفتعل مسألة إصابته بالعمى، وتتأكد اخته من ذلك بعد حديثها مع حلا.
تتمكن حلا من الهروب من العصابة التي تريد الاستيلاء على أموال الجهاز، التي أخفتها حلا وصديقتها، وتنقلها سيارة الجهاز إلى المكان الذي تريد فيعتقد مراقبوها أنه تم القبض عليها ومعها الأموال ويبتعدوا عنها.
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا
فيديو قد يعجبك: