القبض على أحمد صفوت بتهمة قتل ضابط في ''الصياد''
كتبت- منى الموجي:
يتذكر سيف ذكرياته مع زوجته سلمى، وكيف كان يعيش حياة، ويروي كيف بدأت علاقته بالخلية السرية التي دعاه ماجد العزازي للإنضمام لها.
يحاول العزازي إقناع سيف بالإنضمام للخلية السرية، ويعبر سيف عن قلقه من نشاط الخلية، ويؤكد له ان مخاوفه قد تدفعه لرفض الإنضمام لهم، فيطلب منه العزازي عدم التسرع، موضحا له أن المعلومات التي سمعها في الاجتماع لا تشكل كل شيء ويترك له مهلة للتفكير، وخلال المهلة تقضي الخلية على كثير من العقبات التي كانت تواجه سيف من مصاريف مدرسة ابنته، وعلاج والد زوجته في الخارج.
يتحدث طارق إلى النقيب حمدي عن قضية الصياد ويكشف له كل المعلومات التي توصل إليها في القضية، مؤكدا أن سيف هو الصياد، وأن ملف إصابته مزور وموضحا أن العلامة التي يتركها الصياد على ذراع ضحاياه المقصود بها اسم سلمى زوجة سيف.
يذهب طارق مع النقيب حمدي لبيت الضابط الذي فقد نظره في حادثه مشابهة لتلك التي يدعي سيف أنها حدثت له، ليكتشف أن الرجل ليس بكفيف وأنه ليس ضابط بل مهندس مدني، فيثور غاضبا ويطلب من حمدي الذهاب إلى المستشفى ليتأكد من صدق كلامه.
يفتش ضباط الجهاز منزل طارق ويجدوا هناك سلاح عليه دماء ماجد العزازي، ويوجه النقيب حمدي تهمة القتل لطارق، خاصة وأنه كان دائم الخلاف مع العزازي، ويطلب سيف من المحامية مشيرة أن تدافع عن طارق ولكن بالصورة التي تورطه في القضية حتى لا يخرج براءة ويضطر لقتله.
لمشاهدة الفيديو..اضغط هنا
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا
فيديو قد يعجبك: