يوسف الشريف يرفض العمل بتجارة السلاح مع خلية سرية في ''الصياد''
كتبت- منى الموجي:
تطلب الخلية السرية من الرائد سيف عبد الرحمن تنفيذ عملية جديدة، فتكلفه بإحضار مسجل خطر يتاجر في السلاح، دون قتله ويدفع له النقيب ماجد العزازي مكافأة العملية مقدما.
تكشف الحلقة كيف بدأت العلاقة بين هشام البكري الذي ظن ضباط الجهاز أنه الصياد، وبين سيف حيث كانا جيران في الإسماعيلية، وطلب هشام من سيف أن يعرفه على المسئولين في العلاقات العامة بالوزارة ليتحدث معهم في مشروع له علاقة باللوحات الإرشادية.
يؤكد سيف أنه لو عاد به الزمن لم يكن ليشترك في الخلية السرية ولن يفعل أي شيء من الأعمال التي قام بها.
يتشاجر سيف وماجد العزازي بعد فشله في إتمام العملية المتفق عليها ويلقي له بمبلغ المكافأة، موضحا للعزازي أنه ضابط شرطة مهمته حماية الناس لا تعريضهم للخطر.
يحاول ماجد العزازي إصلاح الأمور بينه وبين سيف ويؤكد له أنه لن يكلفه بأي مهمة تخالف مبادءه، ويعرض عليه السفر إلى أسوان للحصول على دورة تدريبية تابعة للوزارة، وبعدها يدرك سيف أن الخلية بدأت تتجه للمتاجرة في السلاح وابتعدت عن الهدف الأمني الحقيقي الذي قامت من أجله، ويتأكد سيف من أن استمرار هذه الخلية سيشكل أكبر خطر يهدد الأمن القومي.
يخبر سيف النقيب العزازي بأنه لن يستمر معهم في الخلية، فيهدده العزازي بأنه لن يخرج من بينهم حيا.
لمشاهدة الحلقة ال25…إضغط هنا
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا
فيديو قد يعجبك: