10 تصريحات لأحمد خليل.. أبرزها: سبب انفصاله عن سهير البابلي وزواجه من ألمانية

كتبت- سما جابر:

حلّ الفنان القدير أحمد خليل ضيفًا، على الإعلامي الكبير محمود سعد في حلقة أمس، الأحد، من برنامج "باب الخلق" الذي يُعرض على شاشة النهار.

وكشف "خليل" في الحلقة عن العديد من أسرار حياته الشخصية والمهنية، كما تحدث عن أسباب انفصاله عن الفنانة سهير البابلي، وقصة زواجه من سيدة ألمانية، ويرصد "مصراوي" في السطور التالية أبرز تصريحاته..

1- والدي تصور إني لو أصبحت مخرجًا فسأكون القائد ولا يمكن أن أتنازل عن مبادئي وقناعاتي، لكن بعد علمه بأني أصبحت ممثلًا نصحني بألا أتنازل، وأن أتمسك بمبادئي.

2- خلال آخر سنة بدراستي في المعهد، قابلت كرم مطاوع وقال لي إنه يؤسس فرقة مسرحية جديدة وطلب مني الانضمام لها بعد معرفة نتيجتي، وبالفعل بعد التخرج انضممت للفرقة وكانت تجربة شديدة الجمال، وقدمت 9 مسرحيات في عامين فقط، واستفدت كثيرًا وأنا أقف صامتًا في بعض العروض وأتعلم من الفنانين الكبار.

3- تزوجت الفنانة الكبيرة سهير البابلي في لحظة، حيث تقابلنا خلال تصويرنا أحد السهرات التلفزيونية، ففي البداية تعاملت معي بحدة وأنا لم أقبل هذا فنشبت مشادة بيننا، لكن "الخناقة" انتهت بالزواج مع انتهاء تصويرنا للعمل.

4- انفصلنا بعد عامين توقف كلانا عن التمثيل خلالهما، فأنا كنت ممثل صغير وهي كانت نجمة كبيرة، وهذه القصة لم أستطع قبولها، فكنت دائمًا أريد أن أشعرها بأنني الرجل، وهذا كان خطأي، فأنا كنت شخص "وحش جدًا وماكنتش بضحك".

5- زواج الفنان والفنانة يوجد به العديد من الصعوبات، وأنا "فلاح" ولي خطوط حمراء كثيرة جدًا، وسهير البابلي سيدة عظيمة، لكن كان من المستحيل استمرار العلاقة، فتزوجنا في لحظة وانفصلنا ونحن أصدقاء جدًا.

6- شقيقي استضاف إحدى الفتيات الألمان في منزله لزيارة مصر، والزيارة كان مقررًا لها 10 أيام وامتدت لـ3 شهور، وتعرفت أمي عليها وعرفتني بها كي أتزوجها رغم رفضي لفكرة الزواج في البداية، لكني بعدما رأيتها في منزلنا في أحد المرات من "ظهرها"، أعجبت بها وتزوجنا بسرعة.

7- طلبت من أسرتي عدم تعليم زوجتي للغة العربية حتى تستمر الحياة بيننا، لكنهم علموها اللغة واستمرت الحياة بيننا، وأنا لم أر شخص في حياتي يعشق مصر مثلها.

8- كنت أستيقظ على صوت هايدي زوجتي وهي تتشاجر مع طفلتي قبل ذهابها للحضانة، وتقول لها: "بابا قال متنزلوش إلا لما تصلوا".

9- وقت موت زوج شقيقتي، ذهبت زوجتي الألمانية لمعهد جوتة وأحضرت مصحفًا بلاللغة الألمانية لتقرأ القرآن على روحه، ووقتها أمي رأتها وبكت وأوصتني عليها وألا أتسبب لها في أي مضايقة.

10- قبل 40 عامًا كنت أرى أن الحياة هي الأمل وتحقيق الحلم والعطاء، لكن حاليًا الشغل فقط هو ما يجعلني سعيدًا و"بيرجعني شباب".