لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

13 صورة ترصد "حب ودلع" سعيد طرابيك لزوجته في "الستات مايعرفوش يكدبوا"

07:04 م الأحد 23 أغسطس 2015

القاهرة- (مصراوي):

احتفلت أسرة برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة، ومنى عبد الغني والاعلامية سهير جودة رئيس تحرير البرنامج ، على فضائية "سي بي سي"، بزواج الفنان سعيد طرابيك، وزوجته الفنانة سارة طارق، ضيفا الحلقة، بطريقتهم الخاصة، وذلك في جو مليئ بالسعادة والمرح، بمشاركة مذيعي البرنامج، ، وجميع العاملين به.

وقدمت أسرة البرنامج تورتة ضخمة، احتفالا بزواجهم، لتسود حالة من الفرحة بين الجميع، خاصة مع مشاركة ضيوف الفقرة الأولى من الحلقة وهم الكاتب الصحفي ياسر ايوب ، والكاتب الصحفي محمد فتحي، والاعلامي، خالد حبيب، في الاحتفالية التي نظمها البرنامج، وسط تمنيات الحضور بدوام سعادة الزوجين، خاصة بعد حالة الجدل التي حدثت بسبب فارق السن بينهما، ألا أنهما تحدوا كل هذا، ليعلنوا عن حبهما ويتزوجا.

وقال الفنان سعيد طرابيك، في حواره ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" إنه لا يعلم ما لفت نظره في زوجته عندما رأها أول مرة، بل أحس أن هناك حدوتة بينهما، وأنها انتهت من مشهدها من مسلسل "عرق البحر"، وكان جالسا أمام مقهى وشاهدها حينها، وأحس بوجود شئ بينهما خاصة وأنه لديها كاريزما لم يراها في أحد، موضحا أنه حينها أعجب بها بشدة ولكن لم يكن أحبها بعد.

وأكد طرابيك أن صغر سنها شغل باله، ولم يتوقع أن تحبه أو تعجب به، وأنها بدأ بالحديث معها، و"عاكسها"، وقال لها "إيه يا موزة بتعملي ايه هنا".

وتحدث بصوت حنون وقال :"الحب لا يأتي فجأة، وعرفنا بعض 5 سنوات، وهو الحب الأول لي والحب المختلف في حياتي".

وتابع طرابيك مبتسما :"رأيت فيها حياتي المقبلة وقامت بتلوين حياتي، وأريد أن يكون لدي 11 ولد وبنت لي مثل سيدنا يعقوب، والسن لا علاقة له بالجنس".

وفيما يتعلق بمباركة أصدقائه ومتقبلهم لزواجه، صرح :"أنا أتعامل مع من يحبني بحب، ومن ينافقني بمباركة زواجي لا أعيره أي اهتمام، ومن حضر زفافي هم أحبائي، وأكثر من فرح بي هو الفنان عادل إمام، وهو لم يحدثني ولكني علمت أنه فرح".

وتحدث عن فترة 5 سنوات معرفة بزوجته، وقال :"درست الأمر جيدا في هذه السنوات، ونظرت للأمر من الداخل والخارج، وكنت أريد أن أتأكد من الإخلاص لأن هناك سن فارق كبير بيننا، وطوال حياتي لم أبحث عن الحب بل كنت أعيش قصص وهمية، وكنت أتوهم أنه حب، ولو أحبت زوجتي أحد غيري سأقتلها".

وردا على سؤال "هل تقبل نجلك زواجك"، أجاب الفنان :"لدي ابن يبلغ 15 عاما، والسيدة التي كنت متزوجها لم تكن على مستوى المسؤولية واستغفلتني، وكنت أعطي لها المال فتضعه في حسابها، ولم اسأل على المال، ولكني فوجئت أنها وضعت كل المال في حسابها، واستمر زواجنا 15 سنة، وابني حدث منه موقف غريب وبشع، وهو يبلغ 15 سنة، لأني عندما رميت عليها اليمين، ذهبت إلى السيدة، وعندما عدت حتى أتسحر لم أجد مفتاح المنزل، وطرقت الباب ورفض ابني فتح الباب، وزوجتي رضعت ابني الكره".

وأوضح أن :"أنا أفترض حسن النية إلى أن يثبت العكس، وسأعطي المال لسارة أيضا، وزوجتي تقف في المطبخ، وتسلق البيض جيدا، وتفتح علب السالمون أيضا، وأنا متقبل هذا لأن الحياة ليست اكل أو شرب".

وتطرق للحديث عن ثقافته، وأوضح :"قمت بعمل مسرحيات كثيرة تاريخية، وقرأت الكثير من الكتب ولم أفرق بين الفن والفلسفة والطب".

وشدد على أنه :"أردت أن تفرح زوجتي باول زواج لها، لذا فمت بعمل حفل زفاف لأن حلم الفتاة ان تلبس فستان أبيض، وهذه كانت فكرتي".

وأكد أن :"لن أطلب منها ترك العمل بالفن، ولكنها ستعمل معي"، مازحا بقوله :"زوجتي عبيطة وطيبة جدا".

ولفت إلى أنه :"منذ فترة طويلة لم أذهب لسينما، ولو أرادت زوجتي الذهاب فسنذهب".

من جانبها، قالت زوجته الفنانة سارة طارق، إنها أعجبت بسعيد طرابيك في الوقت الذي أعجب فيها بها، وأنه طلب منها رقم هاتفها، وأعطته إياه، رغم انها لا تعطي رقمها لأحد، موضحة أنه لم يكن هناك حديث بل نظرات ورأت الإعجاب في عينيه.

وقالت بحنان وهي تنظر له:"لم يأتي الأمر في رأسي، وأنا كنت أناديه في البداية (بابا) إحتراما له، ولكن ليس واقعيا، وبمجرد أن رأيته أحسيت بوجود قصة حب بيننا، وسيكون هناك شهر عسل لنا قريبا، ولا أريد شيئا سوى زوجي سعيد طرابيك فقط".

وفيما يتعلق بتقبل أهلها لزواجها به، أشارت إلى أن :"والدتي تحدثت معي عن فارق السن، وقلت لها إني أعلم الفرق، وأمي كانت تعلم بوجود إعجاب بيني وبينه، وكنا نسافر سويا مهرجانات، ويأتي منزلنا، وكان هناك ترابط بيننا، ولم يكن الأمر مفاجأة لها".

وتحدثت عن زواجها وصرحت بأن :"هناك من يقول إني قمت بهذا بدافع الشهرة، وهذا لم يحدث لأن الأمر كان زفاف عائلي، وما بيننا تفاهم كبير، وكنت أخذ رأيه عندما يتقدم لي عريس، وكان يسمعني، وتقدم لي عرسان كثر".

وأوضحت :"سعيد أعطى لي هدايا كثيرة، ولا يحرمني من شيء، وهو كريم جدا وأنا كنت مستائة من ردود الأفعال الرافضة للزاوج، وضايقني تعليقات البنات أكثر من الأولاد، فهناك من يقول إني طمعانة فيه، ولا أحبه".

ومزحت بقولها :"وزوجي عصبني كثيرا، لأنه يقول اسم وهمي حتى أغير منها، وسألته (مين دي)، فقال لي (كنت بهزر)، وهذا الأمر حدث كثيرا وكل مرة هو يصالحني".

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان