إعلان

أبرزها عن مذكراته وسر جملة "بحبك يا قطة".. 10 معلومات عن أرملة عادل أدهم

02:17 م الجمعة 06 أبريل 2018

عادل ادهم و لمياء السحراوي

كتب- مصراوي:

توفيت مساء أمس، الخميس، السيدة لمياء السحراوي، أرملة الفنان الكبير الراحل عادل أدهم، بأحد مستشفيات منطقة المهندسين، بعد حوالي شهر من إجراء عملية جراحية دقيقة بالأمعاء، وقد أعلنت أسرة الفقيدة عن دفنها اليوم، الجمعة، بمقابر المقطم بعد صلاة الظهر على جثمانها بمسجد السيدة نفيسة، ويرصد "مصراوي" في التقرير التالي أبرز المعلومات عن "السحراوي".

1- ولدت لمياء لأب مصري وأم ألمانية، كانت تدعى كلاوديا، لكنها أسلمت وأطلقت على نفسها اسم "فاطمة".

2- تزوجت من الفنان الراحل عادل أدهم وهي تبلغ من العمر 17 عامًا، وكان يكبرها بأكثر من 20 عامًا، وذلك بعد قصة حب جمعتهما وبسبب إعجابها بطيبته وأخلاقه، وحصلت على ليسانس الحقوق عام 1982 بعد الزواج.

3- اضطرت "السحراوي" إلى بيع سيارتها للمساهمة في نفقات علاج زوجها، حيث سافر "أدهم" إلى باريس لتلقي العلاج، لكنه رحل عن عالمنا بعدما عاد إلى الوطن.

4- دخلت مجال عروض الأزياء، بعد وفاة عادل أدهم عام 1996 في ميلانو، واستمرت بالمجال لمدة 4 سنوات فقط.

5- انتشرت العديد من الشائعات حول زواجها من أحد وزراء الداخلية، وإنجابها طفلة منه، بسبب مقابلتها له بنادي الجزيرة، لكنها نفت ذلك وهددت بمقاضاة مروجي الشائعات.

6- قالت في إحدى الحوارات الصحفية إن زوجها الراحل عندما مثل مع ​ميرفت أمين​ فيلم "حافية على جسر من الذهب" صار يردد لها عبارة "بحبك يا قطة" بالفيلم ضمن سياق الحوار، وهي العبارة التي كان يقولها لها -للمياء- دائماً.

7- أوضحت أنها مرت بالعديد من المشكلات بسبب زواجها من أدهم، لكنها بقيت متماسكة كما كان يريدها دائما قوية وذات عزيمة.

8- كشفت عن أنها تخاف من تقديم سيرته الذاتية في عمل فني، حتى لا يتم إظهاره برؤية لا تتناسب مع تاريخه الفني.

9- من أكثر الأفلام التي تحبها لعادل أدهم هو "حافية على جسر من الذهب"، لافتى إلى أنه بالرغم من أدوار الشر التي كان يقدمها بحرفية، إلا أنه كان طيب القلب ويشفق على الحيوانات وكان يعتني بالعصافير التي يقتنيها وأيضًا الكلب.

10- أكدت في لقاء صحفي أنها تملك مذكرات عادل أدهم، قائلة: "كتبها طارق الشناوي وتنازل لي عنها في الشهر العقاري، في أثناء حياة عادل، ثم أكملت أنا فترة علاجه ومرضه.. وقد كتبها طارق بناءً على رغبة عادل لأنه بعد تكريمه في مهرجان الإسكندرية عام 1993 فكر في كتابة قصة حياته، التي أوكلها للشناوي ونشرت بالجرائد.. ولم أنشر تلك المذكرات في كتاب، فلا يوجد أحد يقرأ الآن".

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان