في ذكرى رحيله.. 30 صورة لعلاء ولي الدين ترصد مشواره الفني
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
كتبت - منال الجيوشي:
في 28 سبتمبر 1963، ولد الفنان الكوميدي علاء ولي الدين، الذي عشق الفن منذ صغره، وشجعه على الأمر عمل والده الراحل سمير ولي الدين بالمجال.
أصيب علاء في بداية حياته بمرض "السكر"، وهو مرض وراثي في العائلة، وعانى طيلة حياته من الوزن الزائد، لكن هذا لم يمنعه من ممارسة عمله وإبداعه.
في عام 1984، قدم أول أعماله الفنية؛ مسلسل "زهرة والمجهول"، وقدم فيه شخصية "بلية" بائع الجرائد، وهي الشخصية التي فتحت له الباب لتقديم عدد من الأدوار الصغيرة والثانوية، حتى انطلاقته الحقيقية في فيلم "آيس كريم في جليم".
لعلاء ولي الدين أدوارًا هامة في السينما المصرية، منها "الإرهاب والكباب"، "حلق حوش"، "حرب الفراولة"، "كشف المستور"، "بخيت وعديلة"، وغيرها.
منحه المخرج شريف عرفة أول بطولة سينمائية له في فيلم "عبود على الحدود"، وهو الفيلم الذي حقق نجاحًا كبيرًا، وساهم في ظهور الفنانين أحمد حلمي، وكريم عبدالعزيز.
فيلم "الناظر" أحد أهم الأعمال في مسيرة علاء ولي الدين الفنية. وقد حقق نجاحًا كبيرًا، وشارك في بطولته أحمد حلمي، هشام سليم، محمد سعد، وأخرجه شريف عرفة.
آخر أعمال علاء ولي الدين الفنية مسرحية "لما بابا ينام"، التي عرضت عام 2002، وبعدها سافر إلى البرازيل لتصوير مشاهده ضمن أحداث فيلم "عربي تعريفة"، الذي لم يكتمل بسبب وفاته.
في 11 فبراير 2003، رحل علاء ولي الدين عن عالمنا، عن عمر يناهز 39 عامًا، بعد إصابته بغيبوبة سكر.
فيديو قد يعجبك: