فيديو| "هجوم على الحزب الوطني.. ووقف مسرحية".. أبرز أزمات نجاح الموجي في ذكرى ميلاده
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
كتب - مصراوي:
يعد الفنان نجاح الموجي أحد أهم وأشهر الفنانين في مصر والعالم العربي، بدأت حياته في المسرح لكن من خلال الإدارة المسرحية، قبل أن ينطلق في منتصف السبعينيات ممثلاً.
ووصل عدد ما قدمه الموجي إلى أكثر من 170 عملاً بين السينما والمسرح والتليفزيون.
يعتبر الفنان نجاح الموجي، الذي تحل ذكرى ميلاده اليوم، إذ ولد في 11 يونيو 1943، أحد أبرز الفنانين، الذين كانوا يرتجلون على المسرح.
وفي المسرحية السياسية الاستعراضية ملك الشحاتين، من تأليف نجيب سرور وإخراج مراد منير، التي عُرضت في ديسمبر 1988، وكانت من بطولة محمد منير وسعيد صالح وصابرين وسعاد نصر، تسبب خروجه عن النص، في سحب ترخيص المسرحية ووقف عرضها.
وكان للموجي تعليقًا في إحدى اللقاءات التليفزيونية. وأوضح أن خروجه عن النص ليس تقليلاً من العمل، ولكن كاتب المسرحية يكون في ذهنه أكثر من شخصية وإطار عام للرواية التي يعمل عليها، لكن الممثل يكون اهتمامه منصب على شخصيته فقط، ويستطيع أن يعطى لها أبعاد أخرى من خلال بعض الجمل الحوارية.
ولم تكن هذه هي الأزمة الوحيدة لنجاح الموجي مع الرقابة، فبعد نجاح أغنية اتفضل من غير مطرود، في فيلم أيام الغضب "1989" مع الفنان نور الشريف، قرر أحد منتجي شرائط الكاسيت، وقتها، أن ينتج له ألبومًا غنائيًا تضمن 6 أغانٍ، لكن الرقابة رفضت إجازة اﻷلبوم.
الأزمة الثالثة التي تعرض لها نجاح الموجي، كانت تزامنا مع عرض فيلم التحويلة "1996" مع فاروق الفيشاوي وأحمد عبد العزيز، إذ خرج بعدة تصريحات ضد الحزب الوطني الديمقراطي، الحزب الحاكم وقتها، فضلاً عن المشهد الشهير داخل المعروف باسم "تحيا مصر" ما عرضه لعدة أزمات وقتها.
ورحل الموجي في 25 سبتمبر عام 1998، بسبب أزمة قلبية حادة، بعد عودته للمنزل عقب انتهاء أحد عروض مسرحية مولد سيدي المرعب، وأكمل الدور بعده الفنان المنتصر بالله.
فيديو قد يعجبك: