حلمي بكر: ممكن أتعاون مع "البحراوي وشيبة" ولدي أغنية مع اَمال ماهر لم تر النور

كتبت- رودينا خيري:

قال الموسيقار حلمي بكر، إنه إذا قرر العودة للتلحين سيكون أحمد شيبة من بين هؤلاء المطربين، كما كشف عن وجود أغنية لم تطرح بعد مع اَمال ماهر ولكنها حجزت عن المنتج محسن جابر.

وعن التفاصيل قال حلمي بكر في تصريحات خاصة لـ"مصراوي": " إذا فكرت في العودة إلى التلحين مرة أخرى سأتعاون مع كل من رضا البحراوي، أحمد شيبة، كارمن سليمان"

وأضاف: "لحنت لاَمال ماهر أغنية بعنوان ( أقدر وأكتر) ولكنها حجزت عند المنتج محسن جابر ولم تظهر إلى النور حتى الآن، كما لحنت أيضا لكارمن سليمان وغادة رجب مؤخرًا".

واستطرد: "بشكل عام كنت أتمنى أن الحن لكوكب الشرق، ولكن وفاتها المنية، فرياض السنباطي وعبد الوهاب محمد هما من رشحاني لها كي ألحن لها أغنية ماعندكش فكرة" وفاجئني عبد الوهاب محمد ذات يوم باتصال من أم كلثوم وقال لي: كوكب الشرق ترغب في التحدث معك فارتبكت من المفاجأة ثم قلت لها: الو يا أختى فقالت لي: اتمنى الا تكون الحانك مثل أخلاقك، ولكن وفاتها المنية فعادت إلى مصر لتدفن بدلاً من أن تغني لحنى وهذا سبب لي حزناً شديداً وقامت وردة الجزائرية بغناء الأغنية بدلا من كوكب الشرق "

وعن علاقته بطفلته والقضية التي رفعها على طليقته قال "بكر": "أخر مرة رأيت ابنتي منذ 15 يومًا، رغم أن المحكمة لم تبت حتى الاَن في الحضانة بسبب انتشار فيروس كورونا وتأجيل القضية أكثر من مرة".

وأضاف: " والدة طلفتي ريهام، قامت بتأجير بلطجية وطردوني من بيتي بميدان لبنان، رغم أن المحكمة لم تحكم لها بالحضانة واضطريت للانتقال بمكان اَخر".

وتابع: " في أثناء أزمتي مع طليقتي وبعد تعرضي للضرب لم يتواصل معى هاتفيااً للاطمئنان علي سوى المطرب مصطفى كامل والمطرب هاني شاكر والمطربة نادية مصطفى والدكتور رضا رجب"

وأضاف: "ابني الكبير الذي يقيم بأمريكا لا يعرف ملامح أخته ريهام حتى الآن، ولم يرأها منذ ولادتها ولم يشاهد صورة أو فيديو لها "

واختتم حديثه قائلاً: " ندمت على زواجي من ثلاث سيدات من بينهن سماح طليقتي، أما باقي السيدات اللواتي تزوجت منهن فأكن لهن كل تقدير فهن مازلن على تواصل معي يشاركن في محنتى "

الجدير بالذكر أن الملحن حلمي بكر، كان متزوجًا من سماح القرشي عام 2017، ثم انجب منها طفلة تدعى ريهام، وعندما حدث انفصال بينهما توالت الخلافات، وقام حلمي بمقاضتها بتهمة خطف ابنته والتعدي عليه داخل منزله، ثم قضية حضانة بعد أن تم طرده من منزل الزوجية، والأمر الاَن داخل ساحات القضاء.