"الحلق" و"التاتو" تقاليع عمرو دياب الغريبة.. هل تخصم من رصيده؟
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
كتب- مصطفى حمزة:
ظهور الفنان عمرو دياب للمرة الثالثة مرتديا "حلق الأذن" في أحد الأفراح، أثار الجدل مجددا حول غرابة تقاليع المطرب الأشهر والأبرز عربيا.
وكان عمرو قد بدأ الظهور مرتديا الحلق في أذنه اليسرى، مع طرح إعلانات العطر الذي حمل إسمه، وذلك قبل أن يكرر الظهور به في الحفل الذي أحياه لصالح إحدى شركات المحمول.
ويأتي إرتداء الحلق، من بين تقاليع عديدة كثيرا ما فاجأ بها الهضبة جمهوره، ومنها رسم تاتو يحمل تاريخ العام الذي ولد به والديه، وهو عام 1934، ظهر به في بوسترات الدعاية لألبومه "كل حياتي".
وعند طرح بوسترات دعاية ألبوم "معدي الناس"، حرص عمرو دياب على ظهور تاتو مكتوب على صدره باللغة الإنجليزية لكلمة "stamina"، وتعني "قوة تحمل المشاق والصعاب".
ويعد عمرو الذي يدخل في أكتوبر المقبل عام الـ59 أكثر المطربين حرصا على الظهور دائما من خلال "نيو لوك" غير تقليدي، على مدار مشواره، إذ ظهر في بوسترات وكليب ألبوم "تملي معاك" عام 2000، باللحية الصغيرة "الساكسوكة"، ومن وقت إلى آخر يظهر بتصفيفة شعر مختلفة، مع تنوع ألوانه أيضا من البرتقالي إلى الأصفر الذهبي.
عمرو انتهى مؤخرا من تصوير كليب أغنية بعنوان "أول ما اتقابلنا"، تشهد تعاونه الأول مع مؤلفها الشاعر ملاك عادل، وألحان محمد يحيي، وتوزيع أحمد إبراهيم، وإخراج طارق العريان، ومن المقرر طرحها بالتزامن مع الحملة الدعائية لإحدى شركات المحمول، وكذلك شركة المياة الغازية المشاركة في إنتاجها.
الناقد أحمد السماحي في تصريح خاص لموقع "مصراوي" علق على تقاليع عمرو دياب، وقال: "عمرو حالة إستثنائية، ولديه من الذكاء ما يجعله يقوم بكل خطوة وهو يعرف تأثيرها على رصيده لدى الشباب، ولهذا لم تخصم يوما غرابة تلك التقاليع من نجوميته، بل بالعكس الكثير منها كان مع الوقت يتحول إلى صيحة لدى محبيه".
الموزع الموسيقي أشرف السر خوجلي، من جهته قال "موسيقيا وعلى مستوى اللوك عمرو دوما يأخذ ما هو حديث جدا، ويعد نقلة في مشواره، وهذا من أسباب نجاحه المستمر، ولن ولم يتأثر نجاحه سلبا بارتداء حلق او ما شابه، هذا ليس جديدا عليه ولا على المجال الفني نفسه".
فيديو قد يعجبك: