في عيد ميلادها الـ 83.. كيف نجت نجوى فؤاد من القتل على يد عمها؟
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
كتب- هاني صابر:
يحل اليوم الخميس 6 يناير، عيد ميلاد الفنانة نجوى فؤاد، إذ أنها من مواليد عام 1939، وفي ميلادها الـ 83 نستعرض لكم كيف نجت من القتل على يد عمها شقيق والدها، قبل أن تقوده الصدفة أن يعلم بزواجها فيرفض قتلها.
قالت نجوى، عن قصة نجاتها من القتل على يد عمها، ببرنامج "شيخ الحارة والجريئة": "عمي (سيد) جه في قطر الساعة 5 الصبح .. جالي البيت وكان جايب معاه سكينة كبيرة.. كنت قاعدة أنا وأمي في شقة بميدان التوفيقية، وفي اليوم ده اتسننت الساعة 12 الظهر، لأني كنت قاصر، والساعة واحدة ونصف.. كنت بكتب كتابي على أحمد فؤاد حسن".
وتابعت: "الساعة 6 الصبح.. لقينا الباب بيخبط، فـ أحمد قال مين بيخبط يا ماما (الست اللي مربيانا)، قالتله (معرفش..فتحت الباب.. فلقت واحد بيقولها فين عواطف؟، قالتله.. ليه؟.. قالها بقولك فين عواطف؟، قالتله (ليه بس.. البت لسه النهاردة متجوزة)، فقالها متجوزة إيه!..عندكم راجل في البيت كمان، ولقيته داخل على أوضة النوم".
وأضافت: "طلعله أحمد فؤاد حسن بالبيجامة، فسأله عمي (بتعمل إيه يا راجل إنت عندك)، قاله (أنا أحمد فؤاد حسن)، قاله (مين يعني؟)، قاله (اتفضل حضرتك إقرأ الورقة دي الأول، وبعدين نتكلم.. ففضل عمي يقرأ الورقة ويبصله فقاله (عرفت تلعبها) ومشي بعدها ومرضيش يشرب الشاي ولا المياه.. عمي كان جاي يقتلني عشان أنا رقصت، وأبويا هو اللي كان مسلطه".
جدير بالذكر أن نجوى فؤاد بدأت حياتها الفنية من خلال مزاولة الرقص، ثم اتجهت إلى السينما وشاركت في بطولة العديد من الأفلام، منها "شادية الجبل، المغامرون الثلاثة، غدًا يعود الحب، السكرية، الدكتورة منال ترقص، فرسان آخر الزمن، كشف المستور، هيستريا" بالإضافة إلى التمثيل، وكان لنجوي فؤاد عدة تجارب في اﻹنتاج السينمائي، من أشهرها فيلمي "ألف بوسة وبوسة، حد السيف".
فيديو قد يعجبك: