في ذكرى وفاته الثانية.. ماذا قال محمود ياسين عن ذكرياته مع نجلاء فتحي؟
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
-
عرض 22 صورة
كتب- هاني صابر:
تحل اليوم الجمعة 14 أكتوبر، الذكرى الثانية لوفاة الفنان الكبير الراحل محمود ياسين، إذ رحل عن عالمنا عام 2020 .
وقال ياسين، في لقاء تليفزيوني سابق له مع الفنانة صفاء أبوالسعود، متحدثا خلاله عن تجربته مع الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي: "أنا ونجلاء فتحي عملنا 27 فيلم، ولكن لا أنا ولا نجلاء راضيين عن الـ 27 كلهم، وفيهم حاجات كانت أقل من المتوسط، لأن الممثل والممثلة لا يصنعا الفيلم، أيا كان قدرهما، ولكن من يصنع الفيلم هو المخرج، ومعه سيناريست يتعامل معاه ويكونان ثنائيا يصنعا رؤية واحدة، ويديرها ويشرف عليها ويترأسها ويتحمل مسئوليتها المخرج".
وتابع: "عندي عدد كبير جدا من أفلامي أعتز بها وأفاخر بها الدنيا، ومنها فيلم (الشريدة) الأحب لي بشكل شخصي جدًا، وأحبه للغاية".
وأوضح: "إزاي ما أتوقفش كتير قدام فيلم (الخيط الرفيع)، وفيلم (لا يزال التحقيق مستمرًا)، وفيلم (سنة أولى حب) وهي رواية لمصطفى أمين، وهي التجربة الوحيدة اللي اتعملت وأخرجها 5 مخرجين (حلمي رفلة، صلاح أبو سيف، عاطف سالم، نيازي مصطفى، كمال الشيخ) وهم المسئولين عن هذا الفيلم".
وأضاف: "(سنة أولى حب) لعبت بطولتها في الإذاعة بشهر رمضان، وحققت نجاح جبار، وكان بطلتها العظيمة شادية، ولما عملناها في السينما كان في قمة العمل ده ، الفنان الكبير أوي محمود مرسي، وأنا زميلتي العزيزة نجلاء فتحي كنا بنعمل أبطال هذا الفيلم، وكان فيه مجموعة كبيرة من الفنانين المهمين".
ورحل محمود ياسين عن عالمنا يوم 14 أكتوبر عام 2020 بعد صراع مع المرض، بعد مسيرة فنية حافلة بالأعمال السينمائية والتليفزيونية الناجحة.
النجم الراحل محمود ياسين من مواليد مدينة بورسعيد عام 1941 وبدأ شغفه بالمسرح عندما كان في المرحلة الإعدادية من خلال تجربة (نادي المسرح) في بورسعيد وكان حلمه آنذاك أن يقف يوميا علي خشبة المسرح القومي، ومن ثم انتقل إلى القاهرة للالتحاق بالجامعة وتخرج من كلية الحقوق عام 1964.
وبعدها حقق حلمه بالانضمام للمسرح القومي الذي قدم عليه وعلى مسارح الدولة عشرات الأعمال المميزة، وللراحل في السينما أعمال مميزة منها: (الرصاصة لا تزال في جيبي، اذكريني، الحرافيش، الخيط الرفيع، الباطنية، وكالة البلح، سبق الإصرار، نحن لا نزرع الشوك، الجزيرة).
ومن الأعمال التليفزيونية: غدا تتفتح الزهور، ماما في القسم، العصيان، بالإضافة إلى العديد من الأعمال التليفزيونية والمسرحية المتميزة، وكان يتميز بصوت رخيم وأداء مميز في اللغة العربية وقد تولى التعليق و الرواية في المناسبات الوطنية والرسمية، كما أدى أدوارا قوية في المسلسلات الدينية والتاريخية والتي ما زال لها بصمة ونتابعها بشغف عند عرضها.
فيديو قد يعجبك: