- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
"كيف يتصرف طاقم الطائرة في حال وفاة أحد الركاب بشكل مفاجىء؟ وكيف يتم التعامل مع الجثة؟ وهل يتم إخبار باقي الركاب أم لا؟"
تلك هي الأسئلة التي طرحتها صحيفة ديلي ميل مؤخرا، وأجابت عليها بأن الإجراءات تختلف من شركة طيران إلى أخرى.
فبعض شركات الطيران تستخدم مقصورات الدرجة الأولى أو رجال الأعمال لتخزين الجثة إلى حين هبوط الطائرة، في حين قامت شركات أخرى بتجهيز بعض الطائرات بأكياس للجثث وأماكن مخصصة للاحتفاظ بها بعيداً عن أنظار الركاب.
وكانت الخطوط الجوية السنغافورية أول شركة طيران تزود أسطولها من طائرات إيرباص أي 500-340 التي كانت تستخدم في رحلات درجة رجال الأعمال إلى الولايات المتحدة بما يسمى خزانة الجثث، وهي خزانة سرية قادرة على استيعاب جثة متوسطة الحجم.
ورغم أن فكرة خزانة الجثث مبالغ فيها بالنسبة للبعض، إلا أن معظم شركات الطيران تدرب طاقم الطائرة على نقل الجثث وإخفائها عن أنظار الركاب، وهو ما لا ينجح فيه الطاقم دائما، حيث يتوقف على عدد الركاب وحجم الطائرة.
أما إذا لم يتوفر مكان لوضع الجثة، فيُترك المسافر المتوفى على مقعده في الطائرة، وتغطى جثته حتى الرقبة ببطانية، مع ترك حزام الأمان مشدوداً طوال الرحلة،
أما إذا حدثت حالة الوفاة بعد الإقلاع مباشرة، فيمكن أن تعود الطائرة إلى المطار مرة أخرى.
إعلان