استجابت جهات التحقيق إلى بلاغات استخراج جثامين الضحايا الذين تتبعنا قضاياهم، ورغم عدم حسم فحص الصفة التشريحية وغيرها من فحوصات الطب الشرعي والكيفية التي وقعت بها الوفاة؛ كما حدث مع "حبيبة" و"محمد"، لعبت جهات التحقيق الدور الأبرز في كشف الكيفية التي ارتكبت بها الجريمة، للتعرف على الجاني ومعرفة دوافعه، بخلاف قضية الطفل الرضيع "حسام"، التي حسمها الطب الشرعي.
6 يونيو 2021
قررت النيابة العامة حبس الأم 15 يوما، بتهمة قتل ابنها، الذي أمر وكيل النيابة باستخراج جثمانه، بناء على اتهام الزوج لها في محضر رسمي بإنجاب الطفل من الزنا وقتله خوفا من فضح أمرها، بحسب أوراق القضية 2093 لسنة 2021.