تصاميم أماندا نافيان.. كلاسيكية للمرأة العملية
11:53 ص
الجمعة 06 أبريل 2012
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
-
عرض 14 صورة
حوار: واحة كمال
كل قطعة من تصاميمها تحكي قصة امرأة رائعة وقوية أثرت في حياتها، تصاميم تنبض بالألوان المختلفة التي تعبر عن قصص لنساء جعلن من المصممة أماندا نافيان امرأة تلحق بحلمها وشغفها في التصميم وإصرارها على النجاح فكان أن أبدعت قطعاً مميزة لتخطو بها أولى خطوات النجاح. جوهرة التقت بالمصممة الإيرانية أماندا والتي تعرض تصاميمها في بلومينغديلز دبي، لتحدثنا عن تميز تصاميمها وخططها القادمة. كيف ابتدأت في عالم التصميم؟لطالما رغبت أن أكون في عالم الأعمال وأن أقود حياتي المهنية وأن أحقق شيئاً هاما لنفسي. وكنت دائمة التفكير حيال ما أود أن أبد العمل، هل أود البدء بتصميم شيء أو بدء مشروع مختلف، وفي ذات يوم كنت في عملي وكان هناك مؤتمر تحضره سيدة تدعى سارة الهاشمي وقد ألهمني حديثها كثيراً حيث أنها ابتدت مشروعاً ثم أفلست ثم لم تستسلم بل صعدت نحو النجاح، وكان محور حديثها أن ليس علينا للقيام بعمل ناجح اختراع شيء جديد كلياً بل بإمكاننا العمل على تطوير شيء قائم بالفعل وأخذه إلى أبعاد أفضل. وهذا جعلني أفكر لماذا لا أقوم بما أحب بالفعل وهو الحقائب والأحذية وبالأخص أنني رغبت بتصميم الحقائب والأحذية من جلد الحية ولم تكن هذه القطع متوفرة بأسعار رخيصة للنساء المحبات للموضة بل باهظة الثمن. ولهذا بدأت أفكر كيف بإمكاني تصميم حقائب ذكية التصميم، حقائب تناسب المرأة العملية والسريعة في إيقاع حياتها ولكن في نفس الوقت أنيقة وعلى الموضة.حدثينا عن تصميمك لحقيبة Reversible ذات الوجهين؟من حرصي على إعطاء المرأة طابعاً أنيقاً وجذاباً وبنفس الوقت عملياً وسهلاً ولا يكلف، قمت بتصميم الحقيبة التي يمكن ارتداها على وجهين وكل وجه بلون مختلف وبهذا تستفيد منها السيدة بشكل جيد ولا تستدعي أن تشتري حقيبتين بلونين مختلفين، وهي رائعة للسفر، حيث لا تحملين الكثير من الحقائب وبنفس الوقت ليس عليك حمل نفس الحقيبة طول العطلة، ولا تخشين عليها من أن تخرب أو تخدش نتيجة وضعها مع الأغراض الأخرى في حقيبة السفر فهي مسطحة ولا تأخذ مكاناً. وهذه الحقائب غالباً ما أصممهما بألوان خلابة مثل الفوشيا والأزرق الغامق، أو الأزرق الغامق و البنفسجي، وبهذا تحصل السيدة بنفس الحقيبة على اللون الكلاسيكي وفي الوجه الآخر على اللون الفاقع الصارخ. وأصمم أيضا حقيبة أخرى تدعى (حقيبة ليلى) تحتوي على سلسلتين واحدة فضية وأخرى ذهبية فحين ترغب السيدة بارتداء اكسسوارات فضية فإنها ترتدي السلسلة الفضية للحقيبة، والذهبية عند ارتدائها لإكسسوارات ذهبية، وبهذا لا تعيقها الحقيبة في إطلالتها المتكاملة بل تجدها مساعدة في كل الأوقات. من أين تستلهمين تصاميمك؟في الواقع من كل شيء، لا يمكنني تحديد شيء واحد يلهمني فكل شيء حولني قد يحفزني في بعض الأوقات للقيام بتنفيذ فكرة معينة تعجب الآخرين.لماذا اخترت مجال تصميم الأحذية والحقائب فقط؟في الحقيقة بدايتي مع الحقائب والأحذية ولكنني في قيد التحضير للتوسع أيضاً في تصميم الملابس ولكن أيضاً ستكون من جلد الحية. والجيد في استخدام جلد الحية في الملابس أنه يناسب كافة الأعمار ويمنح مظهراً متكاملاً ورائعاً، حيث يمنح المرأة مظهراً فتياً وجنونياً ولكنه وبسبب روعة وجمالية هذا الجلد فإنه يعطي طابعاً كلاسيكياً أنيقاً وبالأخص للنساء المتقدمات في العمر.من تختارين من النجمات العالميات لتردي تصاميمك؟سأختار Blake lively- بلايك لايفلي حيث أحب الطريقة التي تختار بها ملابسها وأحب إطلالتها بشكل عام، كما أختار أيضاً، Natalie Portman نتالي بورتمان حيث أن شخصيتها محببة جداً وبذات الوقت قوية، في الواقع هناك الكثير من الأسماء التي قد أختارها. في الحقيقة بعيداً عن عالم النجوم كلما أرى سيدة ترتدي شيئاً من تصاميمي أكون في غاية السعادة حيث أنه لا زال من الصعب التصديق أن الناس يحبون ما أصممه ويقبلون على شرائه، وهذا بالنسبة لي أمر في غاية الأهمية ويشكل لي تقديراً على ما أعمله.ما هي نصيحتك للنساء في ما يتعلق بألوان الحقيبة والحذاء مع بعضهما؟في الواقع أعتقد أن هذا الأمر شخصي جداً، فبعض النساء خجولات ومنهن كلاسيكيات ومنهن من يرغبن باختبار كل ما هو جديد، وفي النهاية يتعلق الأمر بما تريده السيدة كيف تود أن تظهر وكيف تشعر حيال إطلالتها. ولهذا من الصعب إجابة هذا السؤال وبالأخص بأن الموضة تغيرت وتتغير حيث أن خلط الكثير من الألوان مقبول للكثير من السيدات والبعض الآخر يرفضنه ولهذا يبقى الأمر على ما ترتاح به السيدة.المرأة جوهرة عندما..في الحقيقة عندما تكون حنونة ومعطاءة.
كل قطعة من تصاميمها تحكي قصة امرأة رائعة وقوية أثرت في حياتها، تصاميم تنبض بالألوان المختلفة التي تعبر عن قصص لنساء جعلن من المصممة أماندا نافيان امرأة تلحق بحلمها وشغفها في التصميم وإصرارها على النجاح فكان أن أبدعت قطعاً مميزة لتخطو بها أولى خطوات النجاح. جوهرة التقت بالمصممة الإيرانية أماندا والتي تعرض تصاميمها في بلومينغديلز دبي، لتحدثنا عن تميز تصاميمها وخططها القادمة. كيف ابتدأت في عالم التصميم؟لطالما رغبت أن أكون في عالم الأعمال وأن أقود حياتي المهنية وأن أحقق شيئاً هاما لنفسي. وكنت دائمة التفكير حيال ما أود أن أبد العمل، هل أود البدء بتصميم شيء أو بدء مشروع مختلف، وفي ذات يوم كنت في عملي وكان هناك مؤتمر تحضره سيدة تدعى سارة الهاشمي وقد ألهمني حديثها كثيراً حيث أنها ابتدت مشروعاً ثم أفلست ثم لم تستسلم بل صعدت نحو النجاح، وكان محور حديثها أن ليس علينا للقيام بعمل ناجح اختراع شيء جديد كلياً بل بإمكاننا العمل على تطوير شيء قائم بالفعل وأخذه إلى أبعاد أفضل. وهذا جعلني أفكر لماذا لا أقوم بما أحب بالفعل وهو الحقائب والأحذية وبالأخص أنني رغبت بتصميم الحقائب والأحذية من جلد الحية ولم تكن هذه القطع متوفرة بأسعار رخيصة للنساء المحبات للموضة بل باهظة الثمن. ولهذا بدأت أفكر كيف بإمكاني تصميم حقائب ذكية التصميم، حقائب تناسب المرأة العملية والسريعة في إيقاع حياتها ولكن في نفس الوقت أنيقة وعلى الموضة.حدثينا عن تصميمك لحقيبة Reversible ذات الوجهين؟من حرصي على إعطاء المرأة طابعاً أنيقاً وجذاباً وبنفس الوقت عملياً وسهلاً ولا يكلف، قمت بتصميم الحقيبة التي يمكن ارتداها على وجهين وكل وجه بلون مختلف وبهذا تستفيد منها السيدة بشكل جيد ولا تستدعي أن تشتري حقيبتين بلونين مختلفين، وهي رائعة للسفر، حيث لا تحملين الكثير من الحقائب وبنفس الوقت ليس عليك حمل نفس الحقيبة طول العطلة، ولا تخشين عليها من أن تخرب أو تخدش نتيجة وضعها مع الأغراض الأخرى في حقيبة السفر فهي مسطحة ولا تأخذ مكاناً. وهذه الحقائب غالباً ما أصممهما بألوان خلابة مثل الفوشيا والأزرق الغامق، أو الأزرق الغامق و البنفسجي، وبهذا تحصل السيدة بنفس الحقيبة على اللون الكلاسيكي وفي الوجه الآخر على اللون الفاقع الصارخ. وأصمم أيضا حقيبة أخرى تدعى (حقيبة ليلى) تحتوي على سلسلتين واحدة فضية وأخرى ذهبية فحين ترغب السيدة بارتداء اكسسوارات فضية فإنها ترتدي السلسلة الفضية للحقيبة، والذهبية عند ارتدائها لإكسسوارات ذهبية، وبهذا لا تعيقها الحقيبة في إطلالتها المتكاملة بل تجدها مساعدة في كل الأوقات. من أين تستلهمين تصاميمك؟في الواقع من كل شيء، لا يمكنني تحديد شيء واحد يلهمني فكل شيء حولني قد يحفزني في بعض الأوقات للقيام بتنفيذ فكرة معينة تعجب الآخرين.لماذا اخترت مجال تصميم الأحذية والحقائب فقط؟في الحقيقة بدايتي مع الحقائب والأحذية ولكنني في قيد التحضير للتوسع أيضاً في تصميم الملابس ولكن أيضاً ستكون من جلد الحية. والجيد في استخدام جلد الحية في الملابس أنه يناسب كافة الأعمار ويمنح مظهراً متكاملاً ورائعاً، حيث يمنح المرأة مظهراً فتياً وجنونياً ولكنه وبسبب روعة وجمالية هذا الجلد فإنه يعطي طابعاً كلاسيكياً أنيقاً وبالأخص للنساء المتقدمات في العمر.من تختارين من النجمات العالميات لتردي تصاميمك؟سأختار Blake lively- بلايك لايفلي حيث أحب الطريقة التي تختار بها ملابسها وأحب إطلالتها بشكل عام، كما أختار أيضاً، Natalie Portman نتالي بورتمان حيث أن شخصيتها محببة جداً وبذات الوقت قوية، في الواقع هناك الكثير من الأسماء التي قد أختارها. في الحقيقة بعيداً عن عالم النجوم كلما أرى سيدة ترتدي شيئاً من تصاميمي أكون في غاية السعادة حيث أنه لا زال من الصعب التصديق أن الناس يحبون ما أصممه ويقبلون على شرائه، وهذا بالنسبة لي أمر في غاية الأهمية ويشكل لي تقديراً على ما أعمله.ما هي نصيحتك للنساء في ما يتعلق بألوان الحقيبة والحذاء مع بعضهما؟في الواقع أعتقد أن هذا الأمر شخصي جداً، فبعض النساء خجولات ومنهن كلاسيكيات ومنهن من يرغبن باختبار كل ما هو جديد، وفي النهاية يتعلق الأمر بما تريده السيدة كيف تود أن تظهر وكيف تشعر حيال إطلالتها. ولهذا من الصعب إجابة هذا السؤال وبالأخص بأن الموضة تغيرت وتتغير حيث أن خلط الكثير من الألوان مقبول للكثير من السيدات والبعض الآخر يرفضنه ولهذا يبقى الأمر على ما ترتاح به السيدة.المرأة جوهرة عندما..في الحقيقة عندما تكون حنونة ومعطاءة.
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى:
معرض العروس دبي: عبايات دانتيلا