هل يحالفكَ الحظ في الحياة؟
01:14 م
الثلاثاء 07 مايو 2013
يقال أن “الحظ من صنع الإنسان”.. ويقال أيضاً “من ليس له حظ فالأفضل أن لا يتعب ولا يكد”.. فأيهما الأصحّ. لكن من المؤكّد أننا بعملنا نأتي بالحظ، فالحظ السعيد قد يكون نتيجة لطريقة وأسلوب تفكير، وليس قدراً ونصيباً فقط.إعرف إذا كنت شخصاً محظوظاً أو غير محظوظ، وضعْ علامة لكل “نعم”، ثم احسب المجموع.- تنجذب الى النوعية نفسها من النساء.- تفشل في كل مرة تحاول فيها اتباع نظام غذائي.- تتساءل عن سرّ إنجذاب النساء إليك- تجد صعوبة في قطع علاقة ما تضرّ بك.- تعتقد دوماً أن خياراتك محدودة جداً.- نادراً ما تجد الوقت الكافي للقيام بواجباتك.-غالباً ما تؤجل ما عمل اليوم الى الغد.- سبق لك أن خرجت برفقة شخص لا يعجبك ابداً.- بعد فشل علاقة عاطفية أو مهنية تمضي فترة طويلة في التحسّر.- تلجأ الى استشارة البصّارين وعلماء الفلك.- خاب ظنك في الكثير من الأشخاص.- حين تمرض، يرافق مرضك مضاعفات مزعجة.- بعد النجاح ، ينتابك شعور بالذنب أو الإحباط.- تعتقد أنك لست محظوظاً.- لم يحدث أن وجدت يوماً مالاً صدفة في الطريق.*لا تعيش علاقة حب منذ مدة لا بأس بها.النتائج:7 نقاط أو أقل: أنت محظوظولا شك في أنك تجيد اقتناص الفرص، في اتخاذك المبادرات واستثمار الفرص لتحويلها الى نجاحات. تفكر بإيجابية، ولا يجتاحك الفشل أو الإحباط مهما كانت الصعوبات، حيث تستفيد من تجارب الماضي وتمضي قدماً.أكثر من 7 نقاط: لا تؤمن بالحظوتظن أنه يصيب الآخرين دونك. لا تأخذ المبادرات عادة، لأنك منهمكةفي الواجبات بينما الفرص تمرّ من أمامك، رغم أنك قادر على ذلك. ساعد نفسك لتيساعدك الله.كيف تكون محظوظاً ؟الحظ بحسب علماء النفس هو استعداد داخلي للتفاعل إيجابياً مع الحياة. فبإمكانك الحصول على الفرص الذهبية في ظرف ما من ظروف حياتك شرط أن تكون مستعداً لالتقاطها متى مرّت من أمامك، حتى لو شعرت أنها صعبة. أنت محظوظ لأنك تعمل ما في وسعك لتكون في المكان المناسب، في الوقت المناسب.
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى:
الغذاء الصحي يقي كبار السن من نقص التغذية