- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
علماء يحللون أعدادا لا تحصى من المواد الكيماوية الموجودة في سم العناكب، ويعتقدون أنهم وضعوا أيديهم على مركبات قادرة على منع الجسم من نقل إشارات الألم إلى المخ.
يأمل العلماء أن تفضي أبحاثهم إلى إنتاج طائفة جديدة من مسكنات الألم القوية. وقد ركزوا على 206 أنواع من العناكب وبحثوا في سمها عن جزيئات قد توقف نشاط الأعصاب عبر قنوات معينة. وتشير تقديرات الخبراء إلى أن واحداً من بين كل خمسة أشخاص في شتى أرجاء العالم يعاني من ألم مزمن فيما أخفقت علاجات الألم المتوافرة في التخلص من الآلام على المدى القصير أو البعيد. كما أن العبء الاقتصادي للتخلص من الألم هائل، إذ إن الآلام المزمنة تكلف الولايات المتحدة وحدها 600 مليار دولار في العام.
ويشعر المرء بالألم في جزء من جسمه عندما ترسل الأعصاب في هذه المنطقة إشارات إلى المخ عبر مسارات الألم. وهذه المسارات هي التي يسعى العلماء إلى تثبيط وظائفها عند البحث عن عقاقير جديدة للتخلص من الألم. وقال جلين كينج، الذي أشرف على هذه الدراسة بجامعة كوينزلاند الأسترالية "نهتم على نحو خاص بمركب يغلق مسارات الألم". وقال إن دراسات سابقة أوضحت عدم الإحساس بالألم لدى من يفتقدون هذه المسارات - بسبب طفرات وراثية تحدث بصورة طبيعية- لذا فإن إغلاق هذه الممرات يمكنه وقف الإحساس بالألم لدى أشخاص لديهم هذه المسارات الطبيعية.
وقف نشاط الأعصاب
وركز جانب من البحث على عقاقير جديدة مسكنة للألم على أنواع من العناكب في العالم يصل عددها إلى 45 ألفا، والتي تقتل فرائسها بسمها الزعاف، الذي يحتوي على مئات إن لم يكن آلاف من جزيئات البروتين التي يوقف بعضها نشاط الأعصاب. وقالت جولي كاي كلينت، التي شاركت كينج في هذه الدراسة "لم يتم حتى الآن سوى اكتشاف 0.01 في المائة من هذه المجموعة الضخمة من المركبات الصيدلية".
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
75% من سكان العالم لا يجدون مسكنات الآلام
البكتيريا المعوية: السبب وراء السمنة
وفحص العلماء سموماً من 206 أنواع من العناكب ووجدوا أن 40 في المائة منها تحتوي على مركب واحد على الأقل يغلق المسارات العصبية لدى البشر. وفيما يتعلق بسبع مركبات واعدة وضعوا أيديهم عليها، قال العلماء إن أحدها ذو فاعلية عالية ويتميز بتركيب كيماوي يشير إلى أنه مستقر من الوجهة الكيمائية والحرارية والبيولوجية على نحو يصلح لأن يكون عقارا فاعلا.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة. للاشتراك – أضغط هنا
إعلان