- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
الموز من الفواكه الأكثر شيوعاً وشعبية في العالم، فهذه الثمرة الاستوائية تدخل في وصفات عديدة ومتنوعة، ويمكن استخدامها لعمل الكثير من الأطعمة والحلويات. كما أنها من العناصر الرئيسية في الحمية الغذائية للرياضيين، لما تحتويه من مواد غذائية قيمة. ولكن آراء محبي الموز تتباين بين تناول الموز ناضجاً أصفر اللون وتناوله غير ناضج أو أخضر. فأيهما أكثر صحة للإنسان؟
موقع "وان غرين بلانيت" المعني بالتغذية يجيب على هذه التساؤلات، بعرض مزايا وعيوب كل نوع من الموز. فالموز الأخضر، أو غير الناضج، يتميز باحتوائه على نسبة عالية من النشا المقاوم، وهو النشا صعب الهضم والتفكيك إلى مكوناته السكرية. لذلك، يعتبر هذا الموز الأفضل لمن يبحثون عن فاكهة لا تحتوي نسبة عالية من السكر. كما أن المصابين بالسكري من النوع الثاني يمكنهم تناول الموز غير الناضج كبديل عن الموز العادي.
إضافة إلى ذلك، يحتوي الموز الأخضر على بكتيريا الأمعاء المفيدة "بروبيوتيك"، والتي تحافظ على سلامة القولون. وأخيراً، يساعد تناول الموز غير الناضج على امتصاص المواد الغذائية بشكل أفضل، لاسيما الكالسيوم. أما عيوب الموز الأخضر غير الناضج، فهي أنه يحتوي كمية أقل من المواد المضادة للأكسدة مقارنة بالموز الناضج، وذلك لأن تلك المواد تزيد في الموز كلما زاد نضجه. كما أن الموز الأخضر قد يسبب الانتفاخات والغازات نتيجة احتوائه على كمية كبيرة من النشا المقاوم.
على الجهة الأخرى، يتميز الموز الناضج أو الأصفر بسهولة هضمه، وذلك نتيجة تحوّل النشا المقاوم إلى سكر مع نضج الموز. كما أن الموز الأصفر يحتوي على كمية أكبر من المواد المضادة للأكسدة.
وحقيقة مدهشة حول الموز بشكل عام هي أنه كلما زاد نضوجاً، ازدادت كمية مادة "تي إن إف" بداخله، وهي مادة مسؤولة عن تدمير الخلايا السرطانية، مما يجعل الموز عاملاً مساعداً على الوقاية من السرطانات. وكلما زادت البقع البنية على الموزة، كلما زاد تركيز هذه المادة وقدرة الموز على مقاومة الخلايا السرطانية.
أما عيوب الموز الأصفر فتتمثل في فقدانه لبعض المواد الغذائية الدقيقة مع زيادة نضوجه. ومن أجل مقاومة فقدان الموز للفيتامينات والمعادن الموجودة بداخله مع زيادة نضوجه، يُنصح بتخزينه في الثلاجة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الموز يحتوي على تركيز عال من السكر، ما يجعله غير ملائم للمصابين بمرض السكري من النوع الثاني ولأولئك الذين يسعون لتخفيف أوزانهم والابتعاد عن تناول السكريات.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان