prostestcancer

إعلان

7 نصائح لاستعادة الحماس في عملك وتقليل الضغط النفسي

07:00 ص الثلاثاء 15 يناير 2019

الإجهاد في العمل - صورة أرشيفية

 

مصراوي-

هل تشعر باستياء تجاه بداية أسبوع العمل؟ أو هل تتمنى انتهاء يوم العمل الحالي؟ هل لم تعد تشعر بالحماسة تجاه وظيفتك؟ ففي ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، قد تشعر بعدم القدرة على تغيير الوظائف ببساطة، ولكن وحسب مقال لـ"مايوكلينيك" فإنه يمكنك تغيير طريقة تفكيرك بشأن وظيفتك لزيادة الرضا الوظيفي، فالمزيد من الرضا الوظيفي يمكن أن يقلل الضغط النفسي.

وبغض النظر عن السبب الذي تعمل من أجله، فهناك استراتيجيات ينبغي التفكير فيها لتحسين الرضا الوظيفي ويمكن أن تساعدك في تجديد حياتك العملية، وفقًا لموقع "البيان" الإماراتي.

1- ادخل في تحديات جديدة:

تولَّ مشروعاً يمكن أن يحفزك ويمنحك الشعور بالقدرة على التحكم في الأمور. وابدأ بالأعمال الصغيرة، مثل تنظيم الاحتفالات المتعلقة بالعمل، قبل الانتقال إلى أهداف أكبر. فإنجاز عمل تهتم به يمكن أن يعزز من ثقتك والرضا الوظيفي لديك.

2- وجِّه أحد الزملاء في العمل:

عندما تتقن وظيفة ما، فقد تجدها شديدة الرتابة. ويمكن لمساعدة عضو جديد في الفريق أو تدريبه على تحسين مهاراته أن يعيد التحدي والرضا الوظيفي الذي تريده.

3- وسّع نطاق مهاراتك:

إذا شعرت بالملل، فاسأل مشرفك عن الحصول على تدريب ذي صلة بالعمل. وربما يمكنك التدرب على مهارات جديدة أو إضافية. وإذا كانت شركتك ستطلق مشروعاً جديداً، فتطوع في الفريق.

4- تعلَّم من أخطائك:

لا تدع تجارب الفشل تضعف من رضائك الوظيفي. وعندما تخطئ في العمل، تعلم من خطئك ولا تكرره مرة أخرى. وإذا حصلت على تقييم أقل من الممتاز، فاسأل عن حضور ندوات تثقيفية أو تلقي تدريب لتحسين أدائك.

5- كن إيجابياً دائماً:

تحلَّ بالتفكير الإيجابي لإعادة صياغة أفكارك بشأن وظيفتك. وعندما تجد نفسك تفكر في أن وظيفتك شاقة، فلا تسترسل في التفكير. وتذكّر أن كل شخص يواجه أياماً جيدة وأياماً سيئة في عمله.

6- عبّر عن امتنانك:

يمكن أن يساعدك الامتنان على التركيز على الجانب الإيجابي في عملك. واسأل نفسك، "ما الذي ينبغي أن أكون ممتناً بسببه في العمل اليوم؟" وإذا لم يكن هناك شيء سوى قضاء غداء مع زميل ودود، فهذا كافٍ. ابحث عن شيء واحد على الأقل تكون ممتناً بسببه واستمتع به.

7- أثرِ عاطفتك:

إذا نقص رضاؤك الوظيفي، ولكن بحثك عن وظيفة جديدة ليس خياراً واقعياً، فقد تَعتبر وظيفتك الحالية خطوة مبدئية تتيح لك تركيز طاقتك على اهتمامات لا تتعلق بالعمل. ففي بعض الأحيان، يكون الهدف من العمل مجرد الاستمتاع بتلك الأشياء التي تتحمس لها.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان