لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

كورونا اليوم: 16 عرضا للفيروس "طويل الأمد".. ومفاجأة بشأن جرعات اللقاح

04:34 م الجمعة 11 سبتمبر 2020

فيروس كورونا

كتبت: أميرة حلمي

بعد أن بات فيروس كورونا المستجد خطرا يهدد العالم أجمع منذ حوالي 9 أشهر على ظهوره، يتطلع كل منا لمعرفة ما يحدث في كل دقيقة، في ظل التطور الهائل الذي أحدثه كوفيد-19 في حياتنا.

في إطار ذلك، يوفر "مصراوي"، خدمة يومية تتمثل في عرض كل ما تريد معرفته عن آخر تطورات فيروس كورونا المستجد، من ظهور أعراض جديدة أو حدوث طفرة مختلفة، وكذلك تطور اللقاحات والأدوية، بشكل مختصر.

16 عرضا لـ"كورونا طويل الأمد"

أطلق العلماء على مئات الآلاف من الأشخاص المتعافين من فيروس كورونا، والذين يعانون من أعراض شديدة أو آثار جانبية بعد التعافي، المصابين بـ"كوفيد طويل الأمد"، حيث أبلغ العديد عن أعراض التعب المزمن والمشاكل الإدراكية.

ويستعرض "مصراوي" كل ما تريد معرفته عن "كورونا طويل الأمد"، وفقا لصحيفة " thesun" البريطانية.

1- تساقط الشعر

2- ارتفاع في درجة الحرارة

3- الإسهال

4- إرهاق مستمر

5- ألم في الصدر

6- الأرق

7- الهلوسة

8- آفات الأصابع

9- قشعريرة

10- الارتباك

11- مشاكل في الإدراك

12- مشاكل في التنفس

13- آلام في العضلات أو الجسم

14- معدل ضربات القلب

15- القيء

16- مشاكل في معدل ضربات القلب (عدم انتظام ضربات القلب)

جرعات اللقاح قد تكون متاحة خلال شهرين

فجّر الاتحاد الأوروبي مفاجأة مدوية عن موعد إنتاج لقاح فيروس كورونا، رغم التقارير التي أكدت أنه قد لا يكون جاهزًا حتى عام 2021.

زعمت بروكسل أن لقاح فيروس كورونا قد يكون متاحًا في نوفمبر، بعد أن قال مات هانكوك وزير الصحة البريطاني، إنه قد لا يكون متاحًا حتى العام المقبل.

وقالت ساندرا جالينا، كبيرة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إن الجرعات الأولى من اللقاح التي طورتها جامعة أكسفورد قد يتم إعطائها للأشخاص، في غضون أسابيع، ما يعني أن لقاح كوفيد-19 قد يكون متاحًا في نوفمبر، وفقا لصحيفة "thesun" البريطانية.

دراسة تتهم المطاعم والحانات بنشر الفيروس

شدّدت دراسة حديثة نشرت في الولايات المتحدة، على الدور المحتمل للمطاعم والحانات في تفشي جائحة كورونا، في وقت قللت من أهمية دور وسائل النقل المشترك والمكاتب.

وتشكّل المطاعم والحانات موضع شبهات نظراً إلى أن وضع الكمامات فيها قليل، لا بل معدوم لكي يتمكن الزبائن من تناول الطعام والمشروبات.

لكن الدراسات الجدية كانت لا تزال قليلة في شان تراتبية درجة خطورة الأماكن العامة.

وأظهرت عمليات تعقب المخالطة في عدد من الولايات أن أشخاصاً كثراً أصيبوا بالفيروس في المطاعم والحانات.

وتذهب الدراسة الجديدة في الاتجاه نفسه، ولو أنها لا تؤكد بشكل قاطع المكان الذي أصيب فيه الأشخاص بالعدوى فعلياً، بحسب ما نقل "سكاي نيوز" عن "فرانس برس".

الأطباء العاملين في العناية المركزة أقل عرضة للإصابة

وكشفت دراسة بريطانية أن الأطباء العاملين في العناية المركزة، بالرغم من تعاملهم مع الحالات الأكثر خطورة، أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا من زملائهم في الأقسام الأخرى، أو حتى من عمال صيانة المستشفيات.

وقد يعزى الأمر في جزء منه إلى تزويدهم تجهيزات وقائية بدرجة كبيرة، مثل الكمامات، وفق ما أوضح القائمون على هذه الدراسة التي نشرت تفاصيلها في مجلة "ثوراكس" الطبية.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان