- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
تراجع الرغبة في ممارسة العلاقة الزوجية وصعوبة بلوغ النشوة هي بعض الأعراض التي تصيب النساء اللواتي أنجبن حديثا، ولا يرتبط ذلك بطريقة الولادة سواء كانت طبيعية أو قيصرية. البحث عن طرق مؤقتة للحميمية بدلا عن العلاقة الزوجية قد يكون الحل الأمثل.
ذكرت دراسة طبية أن تراجع العلاقة الزوجية لدى النساء اللواتي أنجبن حديثا لا يرتبط على الإطلاق بطريقة الولادة سواء كانت طبيعية أو قيصرية. وأشارت الدراسة إلى أن النساء اللواتي شاركن فيها شكون من مشاكل في العلاقة الزوجية بعد 12 أسبوعا من الإنجاب، بغض النظر عن طريقة الولادة سواء كانت طبيعية أو قيصرية، على الرغم من الاختلاف في أنواع المشاكل بين الفئتين.
وقال الطبيب تيمور مصطفى المشرف على الدراسة، وهو أستاذ في أمراض الذكورة وعلم الجنس في جامعة القاهرة في مصر: "رسالتنا إلى النساء الحوامل هي أن الخلل في العلاقة الزوجية... متوقع ولن يستمر".
وجاء في الدراسة التي أعدها مصطفى وزملاؤه، ونشرتها دورية "انترناشونال جورنال أوف إمبوتنس ريسيرتش"، أن الحمل والولادة قد يتسببان في تغيرات جسدية ربما تسبب الألم خلال العلاقة الزوجية وتراجع الرغبة في ممارسة العلاقة الزوجية وصعوبة بلوغ النشوة والتعب. وأشار الباحثون إلى أن النساء اللواتي يعانين من مثل هذه الأعراض لا يلجأن إلى استشارة الطبيب على الرغم من رغبتهن في ذلك.
وأجرى الباحثون مقابلات مع 200 امرأة، معظمهن ذوات تحصيل علمي عالٍ ومن سكان المدن تتراوح أعمارهن بين 25 و30 عاما، وذلك على مرحلتين: الأولى بعد ستة أسابيع على الولادة والثانية بعد 12 أسبوعا.
وأنجبت 45 في المائة من المشاركات في الدراسة بشكل طبيعي، في مقابل 55 في المائة من طريق الجراحة القيصرية.
وبعد ستة أسابيع على الولادة لاحظت 43 في المائة من النساء تغيرا في ممارستهن للعلاقة الزوجية مع شعور 70 في المائة منهن بالألم و30 في المائة بالتعب، لكن بعد مرور 12 أسبوعا قالت 38 في المائة منهن إن حياتهن الزوجية تحسنت جراء المزيد من الحميمية وشعورهن بألم أقل.
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
أشياء لا ينبغي قولها للمرأة الحامل
الحصبة خلال الحمل تهدد حياة الجنين!
وبشكل عام فإن مخاطر وجود مشاكل في العلاقة الزوجية كانت متساوية بالنسبة إلى الفئتين من النساء، إلا أن النساء اللواتي أنجبن قيصريا لاحظن تحسنا ملحوظا في رغبتهن الزوجية بعد مرور 12 أسبوعا.
وقالت ساندي تنفيلد، وهي ممرضة ممارسة في القسم النسائي وباحثة في جامعة لويولا في شيكاغو: "كثير من النساء يتولد لديهم شعور بالرهبة من العودة لممارسة العلاقة االزوجية بعد الولادة. وأعتقد أن الخوف يلعب دورا في رغبتهن في الممارسة". وأضافت: "إذا كن قلقات من التغيرات التي طرأت على أجسادهن ويشعرن بالتوتر من كيفية شعورهن حيال العلاقة الزوجية بعد الولادة فهذا الخوف قد يقلل من الرغبة".
ومضت تنفيلد تقول: "نحن نطمئن النساء اللواتي تخضعن للفحص الطبي الروتيني بعد ستة أسابيع على الولادة بأن كل شيء عاد إلى طبيعته وأن جراحهن تتمائل للشفاء".
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان