- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
أظهرت دراسة قامت بها منظمة الصحة العالمية أن الشعور بـ"الرضا" يتعلق بالأساس بالمنطقة التي يعيش فيها الإنسان، وبمستوى العمر الذي بلغه؟ فهل تشعر عزيزنا القارئ بالرضا؟ ومتى يتحقق الرضا في اعتقادك؟
ذكرت دراسة نُشرت في المجلة العالمية "The Lancet"، قامت بها منظمة الصحة العالمية وأوردها موقع "شبيغل أولاين" الألماني، أن الإنسان يبدأ يشعر باطمئنان في حياته ابتداء من سن الـ60 بعد أن يكون قد تجاوز أعباء أزمة منتصف العمر وربما تجاوز أيضا مرحلة سخط وعدم الرضا عن الحياة في مرحلة معينة من العمر. وتطرق العلماء في دراستهم إلى مرحلة الشيخوخة في جميع أنحاء العالم آخذين بعين الاعتبار مختلف العوامل المؤثرة على سلوك وشخصية الإنسان.
واعتمد الباحثون، كما جاء في موقع "شبيغل أولاين" الألمانية، على بيانات دولية شملت 150 ألف شخص من مختلف أنحاء العالم، وكانت نتيجة الرضا عن الحياة مختلفة من بلد لآخر. ففي العالم الغربي يكون الرضا عن الحياة ابتداء من سن الـ45 ضعيفا، وابتداء هذا السن يشرع في الارتفاع. أما في الدول الإفريقية فإن الرضا عن الحياة ضعيف جدا ولا يسجل أي تغيير يُذكر. على عكس ذلك، فالرضا عن الحياة في دول أوروبا الشرقية ودول الاتحاد السوفيتي سابقا وأمريكا اللاتينية يكون في مرحلة الشباب مرتفعا ويهوى إلى الأسفل مع التقدم في السن.
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
الضغط العصبي المستمر يؤذي قلبك!
تغيّر المزاج لدى النساء: الأسباب والحلول
ويُشير الباحثون إلى أن انتعاش الاقتصاد سبب رئيسي في رضا الإنسان عن حياته، لذلك فالمواطنون في دول الاتحاد السوفيتي سابقا لا يشعرون بالرضا عن حياتهم وذلك لشعورهم بفقدان النظام الذي كان يوفر لهم تقاعدا مضمونا وسندٌ يُعول عليه. أما فيما يخص الدول الغربية، فالعلماء يقولون أن معظم الناس يعملون كثيرا في مرحلة منتصف العمر لكسب قوتهم ومع تقدم السن يقل عنهم الضغط ما يجعلهم أكثر سعادة وارتياح في هذه الفترة من الحياة.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان