لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

المصري في الفالنتين.. "مُوفراتي أو مِطَنشاتي أو مِتناسي" من أنت؟

02:34 م الإثنين 13 فبراير 2017

عيد-الحب-2017

كتبت- ميرا ماهر

تصوير- محمد حسام الدين    

 "كفاية عليك هدية عيد ميلادك اللي فات".."حرام ... عيد الحب حرام "  تتكرر هذه الجمل على مسامع النساء في المناسبات خاصةً يوم "الفالنتين"،  فأي نوع من الرجال هو زوجك؟


المتناسي: وهو الذي لا يتذكر أي مناسبه على الإطلاق، ولا يعترف بجلب أي هدية حتى ولو بسيطة، رغم أن زوجته تحاول ابتكار عدة طرق لتذكيره بهذه المناسبة بكتابة تاريخ يوم عيد الحب على مرايا غرفة النوم أو تذكيره "شفهياً" قبلها بشهرين "عيد الحب كمان شهرين، الله شفت الدباديب بقت في المحلات، شفت حتة ساعة تجنن ..." وكلها وسائل تذكير لكن دون جدوى، وكل ما على الزوج فعله هو إبداء سعادته فقط.
وغالباً ما "يبهت" هذا النوع على شريكته، فتجدها تقطع العهد بعدم الاحتفال بهذه المناسبة مجدداً.

-مطنشاتي: وهو الذي لا يحب تقديم الهدايا، وقد تنسى المرأة كل شيء إلا يوم الهدية ونوعها، وإذا عاتبته يتهرب من الإجابة، مع أن دخله المادي ممتاز، فتضطر الزوجة وضعه أمام الأمر الواقع، بطلب المال وشراء هديتها بنفسها.

-التقليدي، وهو الرجل الذي يقدم الهدايا ولكنه يفضل تقديم الورود، وقوالب التورتة، والعطور التقليدية.

-الولهان، وعادةً ما يميل هذا الكائن النادر الوجود لتقديم هدايا "غريبة" تعبر عن الحب بطريقة "غير روتينية"، كي تكون قيمتها المعنوية كبيرة وخارجة عن المألوف. وتتميز النساء المرتبطات بهذا النوع "بالأفورة" أي أنها لا تمرر مثل هذه المناسبة دون وضع صور الهدايا على "الفيس بوك وإنستجرام.

-مزاجنجي: وهم رجال حسب المزاج وهذا النوع من الرجال يتذكر يوم عيد الحب مرات، ويحجز في إحدى فنادق أو يعزمها في إحدى المطاعم، أو يذهب معها لمشاهدة إحدى الأفلام بالسينما، ومرات أخرى تمضي السنة دون أن يتذكر هذه المناسبة، ومهما لمحت له عن ذكرى هذا اليوم لا يستجيب إلا برغبته عندما ينوي الاحتفال به. وفي الوقت ذاته لا تفوت الزوجة فرصة الاحتفال عندما تتأكد أن زوجها لا ينوي الاحتفال بتلك السنة.

-بتاع مشاكل: وهو الذي يتعمد افتعال مشكلة في هذا اليوم، ليخبرها بعدها أنها هي من أضاعت فرصة الاحتفال بهذا اليوم بسبب المشكلة، بينما تعلم الزوجة جيداً أنها خطة الزوج لعدم الاحتفال.

-المحرماتي: وهناك نوع آخر من الرجال وهم الذين يحرمون الاحتفال بهذه المناسبة، وعليه فإن أي نوع من الهدايا غير مقبولة ومحرمه شرعاً.

-الموفراتي: وأما النوع الأخير اللي "فاكرها مناسبة عيد الأم" فيقوم بإحضار طقم كاسات " أهي تنفع للبيت برضه".

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان