لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

هل أنتِ مقبلة على الزواج؟.. 7 أشياء تضمن لك علاقة جيدة مع "حماتك"

03:30 م الأحد 16 يونيو 2019

كتبت- سمية عبدالهادي:

تخاف بعض الفتيات المقبلات على الزواج من علاقتها مع "حماتها"، ويشغل بالها دائمًا الكيفية التي تمكنها من اكتساب ودها.

الدكتورة زينب المهدي، استشاري علاقات، قالت لـ"مصراوي"، إنه يمكن اكتساب ود الحماة بالفعل، ولكن لا بد في البداية معرفة الأسباب التي تؤدي إلى توتر العلاقة بينهما:

- مقارنة الزوج بين زوجته وأمه أمام إحداهما، كأن يقول "أمي أكلها أفضل"، فهذا يمكن أن يسبب الغيرة، وتوتر العلاقة.

- رغبة بعض الأمهات في ممارسة حقها في السيطرة على الابن حتى بعد زواجه تزعج الزوجة، ويشعرها بالغضب منها.

- تعامل الزوجة مع الحماة بندية وبصورة سيئة يوتر العلاقة بينهما.

- إحساس الحماة بأن زوجة ابنها تخفي عنها أمورا تتعلق بابنها يزعجها كثيرًا، ويؤدي إلى فشل العلاقة بينهما.

أما عن الخطوات التي تمكن الزوجة من اكتساب ود الحماة، فتوضحها المهدي كالتالي:

- تبقى دائمًا مصدرا للأحاديث الشيقة والمثمرة، للاستفادة من خبراتها واكتشاف الأمور المشتركة بينهما، من شأن ذلك أن يغير مشاعر الحماة نحو الزوجة للأفضل.

- ينبغي عليها ألا تستمع كثيرا لنصائح صديقاتها، التي غالبا ما توسع الفجوة بين الزوجة وحماتها.

- مساعدتها في قضاء بعض الأشياء داخل المنزل، إذا استطاعت فعل ذلك.

- تكرار الزيارات لها بين الحين والآخر، هذا من شأنه أن يغير مشاعرها السلبية نحوها، ويكون من الأفضل أن يتم تحديد موعد معين لزيارتها، وأن تدرك أن الهدف من الزيارات هو الاطمئنان عليها فقط، وليس لقضاء واجب.

- التأكيد لها باستمرار أن الحوار معها يشعرها بالسعادة والراحة، وبالتالي تتقرب الحماة منها أكثر.

- تذكير الحماة بالمناسبات الطيبة في حياتها من قبل الزوجة، مثل عيد ميلادها.

- ألا تعاملها بندية، بل يجب الوضع في الاعتبار أنها جدة لأولادها وفي مقام والدتها.

- ألا يتم توجيه الأوامر للحماة من قبل الزوجة، كأن تقول لها لا تتدخلي في حياتي، بل ينبغي أن تتعامل معها بصورة لائقة.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان