ملك بريطانيا يحظر تناول "كبدة الوز".. لماذا؟
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
قرر الملك تشارلز الثالث حظر تقديم طبق كبد الأوز المسمّن على موائد الأسرة الملكية وفي المساكن الملكية جميعها، بحسب رسالة وجهها القصر الملكي إلى جمعية "بيتا" الناشطة في مجال الرفق بالحيوان.
وذكرت المجموعة أنها تلقت خطابًا من العائلة الملكية، يؤكد أن تلك السياسة، تم تمديدها لتشمل قصر "باكنجهام" والمساكن الملكية الأخرى جميعاً، طبقاً لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا".
وتشارلز الثالث يُعرف بكفاحه الطويل من أجل حماية الطبيعة والزراعة العضوية ومكافحة تغير المناخ، وهو كان من أشد المنتقدين لاستهلاك طبق كبد الأوز المسمّن.
وكتب مدير الدار الملكية في رسالة إلى جمعية "بيتا": "شكرا على رسالتكم بشأن المسائل الأخلاقية المرتبطة بطبق كبد الأوز المسمّن".
وأضاف السير توني جونستون بيرت في الرسالة: "يمكنني أن أؤكد أن كبد الأوز المسمّن ليس من ضمن مشتريات العائلة الملكية ولا يُقدّم على الموائد في الدور الملكية، ومن غير المتوقع أن تتغير هذه السياسة".
وكعربون شكر للملك، أرسلت جمعية "بيتا" له صندوقا يحوي طبقا "مزيفا" من هذا النوع يُقدّم في مطعم الشيف النباتي ألكسيس غوتييه في لندن.
وكتبت الجمعية في بيان أنها "تشجع الجميع على أن يحذوا حذو الملك وألا يأكلوا كبد الأوز المسمّن في عيد الميلاد وبعده".
وكانت إليزابيث الثانية التي توفيت في الثامن من سبتمبر، من محبي كبد الأوز، وقُدّم هذا الطبق لها في مأدبة عشاء رسمية في باريس في يونيو 2014 جمعتها مع الرئيس السابق فرنسوا هولاند.
ويمكن استيراد "كبد الإوز" من فرنسا وبيعه في المملكة المتحدة، مع حظر إنتاجه.
تعَرف على أقوى العروض و الخصومات من سوق مصراوي أضغط هنا
اقرأ أيضًا:
عروسان يحتفلان بزواجهما بطريقة غير متوقعة.. ماذا حدث؟
لماذا تظهر عروق بعض الناس من الجلد وتختفي عند آخرين؟
"ليه الحاجة بتختفي وبعدين نلاقيها في نفس المكان؟".. اعرف السر
فيديو قد يعجبك:
