حكاية الـ Black Friday الذي تحول في مصر إلى "الجمعة البيضاء"
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
-
عرض 24 صورة
بالتزامن مع آخر يوم جمعة في شهر نوفمبر، يبحث المصريون عن أفضل الأماكن التي تقدم المنتجات المختفة بأرخص الأسعار، فيما يعرف بيوم "الجمعة البيضاء"، أو الـ"Black Friday".
يأتي ذلك في ظل ازدياد تنافس الماركات العالمية والمصرية والمتاجر الكبيرة على تقديم عروض وخصومات تصل إلى 70% على مختلف المنتجات، منها الهواتف الذكية والملابس والأزياء ومستحضرات التجميل وجميع الأجهزة الكهربائية.
والحدث السنوي الذي ينتظره الملايين بمختلف الدول، بدأ في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1869، وينظم حاليًا بعدد كبير من الدول الأوروبية والشرق الأوسط.
ويرجع السبب الرئيسي لظهور يوم "black Friday" إلى الأزمة التي مرت بها الولايات المتحدة الأمريكية منذ عشرات السنين، إذ مرت بظروف اقتصادية صعبة، ما أدى إلى ركود في حركة الأسواق ووقوف حركة البيع والشراء الأمر الذي اضطر أصحاب المحلات التجارية والسلع لبيع بضاعتهم بأقل من ثمنها، ومع مرور الأيام أعتاد التجار على تقديم تخفيضات كبرى على بضاعتهم في مثل هذا اليوم كل عام لتذكر هذه الأزمة.
ومنذ ذلك الوقت أصبح black Friday يوم ينتظره الملاين من محبي التسوق أونلاين، وتم تعميم الفكرة في دول أوروبا وبعض دول العالم إلى أن وصلت للدول العربية خصوصا مع انتشار المتاجر الإلكترونية، والذي أطلق على هذا اليوم اسم الجمعة البيضاء وبالفعل لاقت الفكرة ترحيب العديد من المتاجر الأخرى وإقبال جماهيري عليها وأصبح المستهلك العربي ينتظر هذا اليوم كل عام.
يأتي يوم الجمعة السوداء في توقيت مختلف كل سنة، فهو يأتي في اليوم الذي يلي عيد الشكر، وقد تم الإعلان عن موعد لهذا لعام ليكون غدًا الجمعة أي يوم 23 نوفمبر، وستشارك معظم المتاجر الإلكترونية والبرندات العالمية في يوم الجمعة السوداء ومنها موقع أمازون، جوميا، سوق دوت كوم، وغيرها.
فيديو قد يعجبك: