- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
بتكلفة 6 ملايين دولار، قررت إمارة دبي إقامة حديقة خاصة للتماسيح مشابهة لحدائق التماسيح في فرنسا. وتضم الحديقة العديد من أنواع التماسيح، منها تماسيح النيل وهي الأكبر حجما في العالم.
شرعت إمارة دبي في إقامة حديقة للتماسيح بتكلفة 22 مليون درهم (نحو 6 ملايين دولار). ومن المقرر الانتهاء منها قرب نهاية العام المقبل. وتقام الحديقة على طراز حدائق التماسيح في فرنسا لتضم العديد من التماسيح التي تنمو وتتكاثر بصورة طبيعية أمام الزوار وبأنواع عديدة منها تماسيح النيل التي تعد أكبر الفصائل التي تعيش في المياه العذبة حجما حول العالم.
وقال عبيد المرزوقي المسؤول عن المشروع في بلدية دبي للصحفيين اليوم الثلاثاء (18 آب/أغسطس 2015) إن الحديقة التي تقام على مساحة 20 ألف متر مربع ستكون مقصدا سياحيا ومحمية بيئية توفر أحسن ظروف النقل والتغذية والمتابعة الصحية للتماسيح للتكاثر والمساهمة في الحفاظ على هذه الفصيلة من الحيوانات وفق اتفاقية سايتس لحماية الحيوانات المهددة بالانقراض.
وأوضح أن فكرة المشروع تتضمن العناية بمجموعة تماسيح وتوفير أحسن الظروف الصحية لتكاثرها مما يسهم في الحفاظ على هذه الفصيلة إضافة إلى أن المشروع يمثل تطبيقا لمفهوم الحدائق المتكاملة السائد في الكثير من دول العالم. ولفت إلى أنه يتم تنفيذ المشروع بما يتيح للزوار الاستمتاع بمشاهدة مئات التماسيح حول الأحواض المائية الطبيعية، بصورة تشعرهم بأنهم في غابات أفريقيا.
وتابع: "سيوفر المشروع فرصة كبيرة لجميع المؤسسات التعليمية سواء المدارس أو الجامعات أو مراكز البحث العلمي لإجراء أبحاث وبرامج علمية وإقامة ندوات متخصصة تسهم في زيادة الاهتمام بعلوم الطبيعية والأحياء والبيئة".
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان