علما سيدني احتفظوا بتابوت مصري لـ150 عامًا.. وعند فتحه اكتشفوا مفاجأة
-
عرض 3 صورة
-
عرض 3 صورة
-
عرض 3 صورة
مصراوي-
احتفظ متحف في جامعة سيدني بتابوت مصري قديم ومعقد التصميم عمره 2500 عاما.
كان يعتقد أن التابوت خال أو يحتوي على ركام، ولكن وبعد فتح غطاء التابوت وجد العلماء رفات مومياء ولم يخضع أبدا للدراسة، وفقًا لموقع دويتش فيلله الألماني.
واحتفظ متحف "نيكولسون" في جامعة سيدني بأربعة توابيت مصرية قديمة معقدة التصميم، ثلاثة منها تحتوي على مومياوات كاملة، منذ أكثر من 150 عاما.
وقال جيمي فريزر المسؤول بمتحف نيكولسون لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن التابوت لم يحصل على حظ وفير من البحث بسبب هيمنة التوابيت الثلاثة الأخرى التي تحتوي على مومياوات كاملة.
وتم فحص التابوت ومحتوياته بالفعل بأشعة الليزر لإعداد صورة ثلاثية الأبعاد، ثم تم إرساله لعمل أشعة مقطعية له، وهو ما تم الانتهاء منه الأسبوع الماضي.
ولم يتبق من المومياء، التي وصفت بأنها "ممزقة على نحو سيئ"، سوى 10% من الرفات في التابوت، ويعود التابوت إلى نبيلة مصرية قديمة كانت تدعى "مير نيث إت إس"، وفقًا للكتابة الهيروغليفية التي نقشت على غطاء التابوت في المكان المخصص للاسم، وكانت هذه النبيلة هي سيدة معبد المعبودة سخمت.
فيديو قد يعجبك: