صور.. دول تحول ملاعب كرة القدم ومواقف السيارات لمستشفيات ميدانية بسبب كورونا
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
كتبت- لمياء يسري:
لم تعد المستشفيات الطبيعية في بعض دول العالم، كافية لأعداد المواطنين المصابين بفيروس كورونا الجديد "كوفيد 19".
وبدأت هذه الدول تسعى لمحاولة إنقاذ أرواح مواطنيها المصابين بفيروس كورونا بعد تفشي المرض بصورة كبيرة خلال الثلاثة أشهر الماضية.
الفيروس التاجي، تمكن من الوصول لنحو 150 دولة حول العالم، وأصاب أكثر من 1.6 مليون شخص حول العالم، وأدى لوفاة 85.869 حالة.
كانت المستشفيات البديلة هي الحل الأمثل في الدول الأكثر تضررًا من كورونا، فتم تحويل الأماكن المخصصة للاحتفالات أو المباريات في السابق لمسشفيات ميدانية، لإنقاذ الأرواح.
المستشفى الميداني غالبًا ما تستخدم في أوقات الحروب، لكن عند حدوث وباء أو كارثة طبيعية يتم الاستعانة بهذا الحل لمحاولة السيطرة على المشكلة.
ففي يناير الماضي، بنت الصين مستشفى ميداني ضخم يحتوي على ألف سرير بمدينة ووهان "منشأ المرض"، خلال أيام معدودة.
أمريكا أيضًا بدأت في خطوات مشابهة، حيث بنت رعاية مؤقتة في الملاعب في سياتل وريو دي جانيرو، ومراكز المؤتمرات في نيويورك ومدريد وأرض المعارض في فلوريدا، حيث ظهرت الخيام في ملاعب كرة القدم، ومواقف السيارات، وفي سنترال بارك، لتوفير مساحة إضافية للمرضى.
وتمت تغطية الأرض العشبية بالكامل، وتجهيز المكان بالسرائر والأدوات الطبية اللازمة، كما تم استدعاء أفراد الجيش والمتطوعين للمساعدة في بنائها.
وفي بريطانيا، افتتح الأمير تشارلز في أول ظهور له بعد الإصابة بكورونا أول مستشفى ميداني، وقال الأمير، "إن تحويل أحد أكبر مراكز المؤتمرات الوطنية إلى مستشفى ميداني، يبدأ من 500 سرير بإمكانية استيعاب 4000 شخص، أمر لا يصدق".
وينقسم المستشفى إلى جناحين رئيسيين مجهزين لاستقبال الحالات الطارئة فقط من لندن وجنوبي إنجلترا وسيحتاج إلى أكثر من 16 ألف عامل إضافي في القطاع الصحي لتشغيله.
فيديو قد يعجبك: