روائع اقوال الإمام مالك بن أنس
- إن هذا العلم دين ، فانظروا عمن تأخذون منه
- لا خير فيمن يرى نفسه في حال لا يراه الناس لها أهلا
- العلم نور لا يأنس إلا بقلب تقي خاشع
- ما زهد أحد في الدنيا إلا أنطقه الله بالحكمه
- خير الأمور ما كان منها ضاحياً بيناً ، وإن كنت في أمرين أنت منهما في شك فخذ بالذي أوثق
- من أحب أن يجيب عن مسألة فليعرض نفسه على الجنة والنار ، وكيف يكون خلاصه في الآخره
- مثل المنافقين في المسجد كمثل العصافير في القفص إذا فتح باب القفص طارت العصافير
- بلغني أن العلماء يسألون يوم القيامه عما يسأل عنه الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
- إذا مدح الرجل نفسه ذهب بهاؤه
- ليس العلم بكثرة الرواية ، إنما هو نور يضعه الله في القلب
- طلب العلم حسن جميل ، ولكن إنظر ما يلزمك من حين تصبح إلى أن تمسي فالزمه
- حق على من طلب العلم أن يكون له وقار وسكينة وخشيه
- لا ينبغي للعالم أن يتكلم بالعلم عند من لا يطيقه ، فإنه ذل وإهانه للعلم
- ينبغي للقاضي ألا يترك مجالسة العلماء وكلما نزلت به نازلة ردها اليهم وشاورهم
- إذا عرض لك أمر فاتئد ، وعاير على نظرك بنظر غيرك فإن العيار يذهب عيب الرأي ، كما تذهب النار عيب الذهب
- ما زال الناس هكذا : لهم عدو وصديق ، ولكن نعوذ بالله من تتابع الألسنه كلها
- ما أحب لأحد أنعم الله عليه إلا أن يرى أثر نعمته عليه ، وخصوصاً أهل العلم ينبغي لهم أن يظهرو مروءاتهم في ثيابهم إجلالاً للعلم
- من عمل أن قوله من عمله قل كلامه
- الزهد في الدنيا طلب التكسب وقصر الأمل
- إذا لم يكن للإنسان في نفسه خير ما لم يكن للناس فيه خير
- لا يصلح المرء حتى يترك ما لا يعنيه ويشتغل بما يعنيه فإذا كان كذلك أوشك أن يفتح الله تعالى قلبه له .
فيديو قد يعجبك: