الأزهر للفتوى يوضح معنى حديث "طُوبَى لِمَنْ هُدِيَ إِلَى الإِسْلَامِ، وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافًا وَقَنَعَ..."
كتب- محمد قادوس:
نشر مركز الأزهر العالمي للرصد والإفتاء الالكتروني حديث سيدنا رسول الله ﷺ: «طُوبَى لِمَنْ هُدِيَ إِلَى الإِسْلَامِ، وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافًا وَقَنَعَ». [سنن الترمذي].
وأضاف الأزهر للفتوى، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، موضحا معنى الحديث، أن مَن هَدَاهُ الله إلى الإسلام، ورضي بما قُسم له من الرزق، فقد فاز بطِيب العَيْش ونُعْمَى العين، فهنيئًا له راحة البال في الدنيا، وعطاء الله في الآخرة.
وأوضح الأزهر للفتوى أن السعادة في الدنيا موقوفةٌ على القناعة بما بين يديك، لا بكثرته،وقد قيل لحكيمٍ: ما الغِنَى؟ فقال: «قِلَّةُ تَمَنِّيك، ورضاك بما يكفيك».
فيديو قد يعجبك: