حتى نجد لذة العيـد
هذه مقترحات حتى نجد لذة العيد:
• استشعار أن العيد عبادة وقربة إلى الله كغيره من العبادات.
• إدخال الفرح والسرور على الأطفال وإشعارهم بعظم أيام العيد.
• التربية الإيمانية الصادقة وذلك بالرجوع إلى دين الله وتعليق القلوب به.
• تقوية أواصر المحبة بين الناس والألفة باستخدام كل وسيلة مشروعة ومباحة.
• الاجتماعات العائلية والأسرية والزيارات فيما بينهم واصطحاب الأولاد لأجل ربطهم بأقاربهم والتعرف عليهم .
• السعي إلى تصفية القلوب وتنقيتها وتزكيتها وصدق الله {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا} وصدق المصدوق صلى الله عليه وسلم (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)... رواه البخاري .
• إحياء الشعائر والسنن الواردة في العيد وهي:
إخراج زكاة الفطر - التكبير ليلة العيد - أكل تمرات وتراً قبل صلاة العيد - الخروج إلى المصلى مشياً -الذهاب من طريق والعودة من آخر - خروج الأبناء والنساء لصلاة العيد - الاغتسال يوم العيد - السواك.
• السعي في إزالة الطبقية بين أفراد المجتمع المسلم وإشاعة الأخوة الإيمانية {وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ..}.
• تفقد أحوال الفقراء وزيارتهم وسد حاجتهم لكي يشاركوا الناس بثوب العيد وحلوى العيد.
• التجديد وإيجاد البديل لكل رذيل وكل يفكر حسب استطاعته ومحيطه.
• ترتيب إجازة العيدين بين الموظفين حتى يستمتع الجميع بمشاركة أهليهم وذويهم في هذه المناسبة.
• التفرغ النسبي أيام العيد للزيارات واللقاءات.
• التواضع فإنه من تواضع لله رفعه فابدأ الناس بتهنئتهم ولا تنتظر أن يهنئوك ، وذلك بالزيارة والاتصال الهاتفي ورسائل الجوال.
• عن جبير بن نفير رض الله عنه قال: (كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض تقبل الله منا ومنك) حسنه ابن حجر.
• الهدايا بين الجميع وتقديمها للأطفال خاصة (تهادوا تحابوا) رواه البيهقي والطبراني ، ووضع هدايا مجهزة بكل مفيد وتقديمها للزائرين .
• الجود والسخاء بدون إسراف ولا تبذير.
• إقامة وليمة متواضعة في كل حي في يوم من أيام العيد يتعاون الجميع في إقامتها وتقديم النافع والمفيد من كتاب وشريط ومجلة هادفة.
• إقامة أمسيات أدبية ولقاءات على مستوى الأحياء والأسر وغيرها.
• إقامة لقاء للأطفال تتخلله برامج هادفة وألعاب ترفيهية وأخرى نسائية هادفة وبرامج مفيدة ونافعة.
• إقامة المخيمات الدعوية المفيدة ذات البرامج المشوقة والمتنوعة.
• زيارة المرضى في المستشفيات والأيتام في دور الملاحظة والتربية ورعاية الأيتام وتقديم الهدايا لهم وإدخال السرور عليهم.
• زيارة العلماء والدعاة والقضاة وطلبة العلم ومعايدتهم والاستفادة منهم.
• السعي في الإصلاح بين الناس وزيادة التواصل قال صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه) وقال: (من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه) رواهما البخاري.
كل عام وأنتم بخير وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
لنرفع الأصوات بالتكبير ولنلبس من الثياب كل جديد ولنرسل التهاني لكل قريب وعزيز وجار وحبيب، لنظهر الأفراح ولنترك الأتراح، لنغدو في الصباح معلنين الصفاء لتتآلف الأرواح
المصدر: موقع طريق الإيمان
فيديو قد يعجبك: