لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

الإندبندنت: إدارة أوباما تطالب السي أي إيه بهجوم انتقامي على شبكة الإنترنت ضد روسيا

07:55 ص الأحد 16 أكتوبر 2016

160423051646_cia_logo_640x360_afp_nocredit

لندن - (بي بي سي):

الإندبندنت نشرت موضوعا بعنوان "إدارة اوباما تطالب السي أي إيه بإعداد هجوم انتقامي على شبكة الإنترنت ضد روسيا".

وتوضح الجريدة أن الإدارة الأمريكي الحالية والتي يرأسها باراك اوباما طالبت قد رحيلها من السلطة الاستخبارات المركزية الامريكية سي أي إيه بالإعداد لهجوم كبير على المواقع الحكومية الروسية على شبكة الإنترنت باستخدام برامج القرصنة.

وتضيف الجريدة ان هذا الأمر يأتي بعد التقارير المتكررة عن قيام مجموعات من القراصنة المرتبطين بالحكومة الروسية بمحاولة تخريب الانتخابات الرئاسية القادمة والتي ينتظر التصويت فيها الشهر القادم.

وتنقل الجريدة عن مسؤولين حاليين وسابقين في السي أي إيه أن الإدارة طالبت بتجهيز خيارات متعددة تتضمن هجمات إليكترونية لإحراج الحكومة الروسية حيث قال مسؤول رفش الإعلان عن اسمه لشبكة إن بي سي الأمريكية إن السي أي إيه بدأت تجهيز البرامج والمنافذ الإليكترونية التي ستستخدمها كما بدأت بالفعل في تحديد الأهداف والإعداد النهائي للعملية.

وتوضح الجريدة أن المسؤول الامريكي نفسه أكد أنهم عثروا على معلومات يمكنها أن تكشف أخطاء ارتكبها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وتشير الجريدة الى ان أحد القراصنة الروس نشر آلاف الرسائل البريدية الإليكترونية بين عدد من أعضاء اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي الأمريكي قبل انعقاد مؤتمرها العام في يوليو الماضي توضح تآمرهم لاستبعاد المرشح الداخلي للحزب وقتها بيرني ساندرز من سباق الحصول على ترشيح الحزب للانتخابات الرئاسية.

وتضيف الجريدة أن نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن عندما سئل عن الإعداد لهجوم إليكتروني على المواقع الروسية في برنامج واجه الصحافة أجاب قائلا "سنوجه رسالة للكريملين".

من لسوريا؟
الأوبزرفر نشرت مقالا للكاتب الصحفي نيك كوهين بعنوان "من في اليمين او اليسار سيدافع عن سوريا؟"

يقول كوهين منتقدا التيارين اليساري واليميني في بريطانيا إن ظهور أحد قادة حزب العمال على قناة إيرانية والصمت تجاه سياسة روسيا التوسعية والمآسي المتكررة في سوريا ظواهر لا تعبر عن أي اتجاه سياسي معروف في القرنين التاسع عشر والعشرين.

ويعتبر كوهين أن سياسة المعايير المزدوجة ليست سرا على احد منذ فشل اليسار في توحيد الجهود لدعم ضحايا نظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين خلال حرب العراق عام 2003.

ويضيف كوهين إن جيريمي كورين زعيم حزب العمال والذي يوصف بأنه يساري لم يعطه أي مبرر ليتكلف عناء الدفاع عنه لأنه يعتبر ان معاييره واتجاهاته السياسية لاتختلف عن معايير واتجاهاته "قادة العالم الغربي المحترمين".

ويعرج كوهين على الرئيس الامريكي باراك اوباما مشيرا الى أنه سنحت له عدة فرص كانت كفيلة بإحداث تغيير في الساحة السورية حيث بدات الثورة السورية بشكل سياسي لا طائفي لكن بإعراض واشنطن عنها تحولت إلى مانرى الآن.

ويقول كوهين إن أوباما لم يتحرك حتى عندما تقمص بشار الأسد دور صدام حسين واستخدم الأسلحة الكيميائية لمهاجمة المدنيين.

ويعتبر كوهين أن الغرب سمح لروسيا بالتمدد وتعظيم دورها في سوريا بتقاعسه عن فرض منطقة حظر جوي شمال البلاد لحماية المدنيين.

جونسون وأوروبا
الصانداي تايمز نشرت موضوعا حصريا على صدر صفحتها الاولى بعنوان "بوريس: أسبابي لبقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي".

تقول الجريدة إنها تنشر مقالا غير منشور لوزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون كتبه قبل يومين من بدء حملته لخروج البلاد من الاتحاد الاوروبي يدعو فيه لبقاء بريطانيا في التكتل.

وتقول الجريدة إن جونسون الذي قاد حملة الخروج من الاتحاد الاوروبي كتب في المقال الذي دافع فيه أولا عن بقاء البلاد في الاتحاد الأوروبي قائلا "بريطانيا أمة عظيمة وقوة عالمية و بقاؤها في الاتحاد الاوروبي يعد نعمة كبيرة لأوروبا والعالم أجمع".

وتؤكد الجريدة أن جونسون اكد في مقالة أن خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي قد يؤدي إلى صدمة اقتصادية كبرى وبعد ذلك بيومين خرج يدعو الناس لتبني الخروج من الاتحاد الأوروبي على اعتبار أن بريطانيا ستكون أفضل خارج التكتل الاوروبي.

وتكشف الجريدة أن المقال والقصة الكاملة تنشر في كتاب "الحرب الشاملة" للكاتب والمحلل السياسي تيم شيبمان والذي أوضح فيه أن اثنين من مستشاري رئيس الوزراء السابق دافيد كاميرون يعملان على تعطيل خطة رئيسة الوزراء الحالية تيريزا ماي للإنفصال عن الاتحاد الاوروبي.

وتقول الجريدة إن الكتاب يكشف عدة نقاط منها:
أن جونسون أراد لكم مايكل غوف عندما "طعنه في ظهرة" صبيحة يوم تدشين حملته للترشح لرئاسة حزب المحافظين.

وأن جونسون حصل على نصائح من لينتون كروسبي خبير الانتخابات في حزب المحافظين بدعم حملة الخروج من الاتحاد الاوروبي بعدما رفض كاميرون نصيحة كروسبي بتأجيل الاستفتاء.

وأن كاميرون كان سيعين جونسون وزيرا للدفاع إذا استمر في منصبه كرئيس للوزراء.

وتؤكد الجريدة أن الكتاب يوضح ان جميع قادة حملة الخروج من الاتحاد الاوروبي كانوا يتوقعون فشل الحملة وفوز حملة البقاء حتى أخر لحظة.

 

هذا المحتوى من

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان