إعلان

جدول زمني لتطور العلاقات التركية-السورية

11:11 ص الخميس 14 يوليو 2016

العلاقات التركية السورية

لندن (بي بي سي)

21 يونيو 2011: الرئيس التركي، عبدالله غول، يدعو الأسد إلى التصريح بعزمه التحول إلى نظام سياسي تعددي، كما قال إن الخطاب الذي ألقاه الرئيس السوري قبل يوم، ودعا فيه إلى إجراء حوار وطني، "غير كافٍ".

26 مارس 2012: تركيا تعلن تعليق أنشطة سفارتها في دمشق وإغلاقها بسبب تدهور الظروف الأمنية في البلاد، والمجلس الوطني السوري ينظم مؤتمرا لقوى المعارضة السورية في تركيا للاتفاق على خطة موحدة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.

1 أبريل 2012: عقد مؤتمر أصدقاء سوريا في مدينة اسطنبول في تركيا، وضم ممثلي أكثر من سبعين دولة، بهدف مناقشة تقديم الدعم للمعارضة و زيادة الضغط على حكومة الرئيس السوري بشار الأسد لتطبيق بنود خطة السلام التي اقترحها المبعوث الدولي والعربي كوفي أنان.

6 أبريل 2012: تركيا تحذر الأمم المتحدة من احتياجها إلى المساعدة لمواجهة تدفق اللاجئين السوريين إلى أراضيها، وتقول إن أزمة اللاجئين السوريين أصبحت "مشكلة عالمية".

22 يونيو 2012: قوات الدفاع الجوي السورية تُسقط طائرة عسكرية تركية فوق مياه البحر المتوسط "لاختراقها المجال الجوي السوري" بحسب الحكومة السورية في حين أكدت تركيا أن الطائرة كانت تحلق فوق المياه الدولية في مناورة تدريبية، وأن القوات السورية استهدفت الطائرة "عمدا".

أكتوبر 2012: البرلمان التركي يصوت بالموافقة على مذكرة تمنح الحكومة صلاحية القيام بعمليات عسكرية في سوريا.

20 نوفمبر 2012: حلف شمال الأطلنطي (الناتو) يوافق على تزويد تركيا بنظام باتريوت الصاروخي المتطور لمواجهة أي تهديد محتمل من الجانب السوري.

30 أغسطس 2013: رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، يقول إن أي تدخل عسكري في سوريا يجب أن يهدف إلى إسقاط الرئيس السوري بشار الأسد.

3 أكتوبر 2013: البرلمان التركي يجدد الموافقة على التدخل العسكري في سوريا حال الحاجة إليه، وذلك لمدة عام واحد.

7 أكتوبر 2013: تركيا تبدأ أعمال بناء جدار بارتفاع مترين على الحدود مع سوريا، في منطقة نصيبين، على بعد عشرة كيلومترات من مدينة القامشلي السورية.

17 يناير 2014: الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية يعقدا اجتماعا في تركيا لمناقشة قرار المشاركة في محادثات جنيف.

141002194432_turkey_parliament_640x360_ap_nocredit

22 سبتمبر 2014: تركيا تغلق عدد من معابرها الحدودية مع سوريا إثر فرار سبعين ألف كردي سوري إلى أراضيها، وذلك بالتزامن مع اندلاع الاشتباكات بين القوات التركية والمسلحين الأكراد.

2 أكتوبر 2014: البرلمان التركي يوافق على السماح للجيش بدخول الأراضي السورية والعراقية ، والسماح للقوات الأجنبية باستخدام أراضيها لقتال مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية"، وهو قرار سرى لمدة عام واحد، قابل للتجديد.

9 أكتوبر 2014: وزير الخارجية التركي، مولود أوغلو، يقول إن بلاده "لا يمكنها قيادة عملية برية بمفردها" في سوريا ضد تنظيم الدولة الإسلامية، ويدعو التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد التنظيم إلى حشد قوات برية لقتاله.

20 أكتوبر 2014: الحكومة التركية تعلن موافقتها على السماح لقوات البيشمركة الكردية العراقية بالعبور إلى سوريا، للمشاركة في قتال تنظيم الدولة الإسلامية في مدينة عين العرب (كوباني).

30 أكتوبر 2014: الحكومة السورية تتهم تركيا "بانتهاك سيادتها" لسماحها بمرور قوات البيشمركة عبر حدودها إلى مدينة عين العرب.

22 فبراير 2015: قوات تركية تتسلل إلى داخل سوريا لنقل رفاة سليمان شاه، جد السلطان عثمان الأول، مؤسس الدولة العثمانية، من ضريحه في إحدى قرى حلب إلى مكان آخر خاضع لسيطرة تركيا داخل سوريا. كما أُجلي الجنود الأتراك القائمين على حراسة الضريح في موكب من مئة مركبة عسكرية، بالتنسيق مع القوات الكردية، وبدعم قوات من الجيش السوري الحر.

10 مايو 2015: رئيس الوزراء التركي، أحمد داوود أوغلو، يعبر الحدود التركية-السورية، لزيارة قبر سليمان شاه في موقعه الجديد داخل سوريا الذي يبعد 200 متر عن الحدود التركية.

يوليو 2015: تركيا تمنح قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" حرية استخدام قواعدها الجوية وشن غارات على كل من متشددي التنظيم والأكراد في العراق.

27 يوليو 2015: وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا تتهم تركيا بقصف مواقع لها قرب الحدود التركية السورية، والحكومة التركية تنفي استهدافها لقوات الوحدات، وتقول إن عملياتها تستهدف مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، ومواقع حزب العمال الكردستاني في العراق.

12 أغسطس 2015: رئيس الوزراء التركي، أحمد داوود أوغلو، يقول في حوار مع بي بي سي إن بلاده تعتزم إقامة منطقة آمنية على الشريط الحدودي مع سوريا، وذلك بالتعاون مع الولايات المتحدة ودول أخرى، بهدف حماية المدنيين من هجمات القوات الحكومية السورية أو تنظيم "الدولة الإسلامية".

29 أغسطس 2015: القوات الجوية التركية تنفذ أولى هجماتها لقصف مواقع تنظيم "الدولة الإسلامية"، كجزء من قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد التنظيم.

20 نوفمبر 2015: تركيا تستدعي السفير الروسي في أنقرة احتجاجا على غارات جوية روسية تستهدف قرى تركمانية في شمال سوريا.

24 نوفمبر/ 2015: تركيا تُسقط طائرة مقاتلة روسية قرب حدودها مع سوريا، الأمر الذي أدى إلى توتر في العلاقات بين البلدين وفرض روسيا لعقوبات اقتصادية على تركيا.

9 ديسمبر 2015: تركيا تتهم روسيا بمحاولة القيام بـ "تطهير عرقي" في شمال سوريا عن طريق الغارات الجوية التي تستهدف التركمان والسنة "الذين ليست لديهم علاقات جيدة مع نظام الأسد"، ما من شأنه "تقوية تنظيم الدولة الإسلامية".

25 ديسمبر 2015: وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، يدعو إلى "وقف تسلل الإرهابيين" إلى داخل بلاده من تركيا والأردن.

13 فبراير 2016: تركيا تقصف مواقع لوحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا. والتليفزيون الرسمي السوري يقول إن القصف التركي بمثابة "دعم مباشر للجماعات الإرهابية".

14 فبراير 2016: سوريا تطالب مجلس الأمن بالتدخل لوقف القصف التركي على مواقع الأكراد في شمال البلاد، وتعتبره "انتهاكا لسيادتها" كما اتهمت سوريا الحكومة التركية بالسماح بعبور مائة مسلح إلى أراضيها.

22 فبراير 2016: وزير الخارجية التركي، مولود أوغلو، يقول إن تنفيذ عملية عسكرية برية في سوريا ليس مطروحا، وإن القول باتخاذ أنقرة هذه الخطوة "تضليل وتلاعب".

يوليو 2016: روسيا تدعو تركيا إلى اتصالات عسكرية بين البلدين والعمل على إيجاد حل سياسي للأزمة السورية، كما أكدت روسيا على أهمية منع تسلل "العناصر الإرهابية" إلى سوريا عن طريق الحدود التركية، وأن تتعاون تركيا في الحرب على تنظيم "الدولة الإسلامية".

وتأتي هذه التصريحات بعد اجتماع عُقد بين وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، ونظيره التركي مولود جاويش أوغلو في منتجع سوتشي الروسي.

11 يوليو 2016: الرئيس التركي يعلن خطة حكومته منح الجنسية التركية لثلاثة ملايين لاجيء سوري في البلاد، والسماح بازدواج الجنسية ليتمكنوا من العودة إلى سوريا إن أرادوا.

13 يوليو 2016: رئيس الوزراء التركي، بن علي يلديريم، يقول إن بلاده تسعى إلى تطوير علاقات جيدة مع سوريا، ضمن مساعيها لتحسين العلاقات مع دول الجوار.

هذا المحتوى من

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان