إعلان

بعد 45 شهرا في المحاكم.. أين وصل الصراع بين "عز وزينة"؟

04:00 ص الأحد 31 ديسمبر 2017

زينة وأحمد عز

كتب - محمود السعيد:

مازال الصراع قائمًا بين الفنانة زينة وأحمد عز داخل ساحات المحاكم والذي استمر نحو 3 سنوات و9 أشهر؛ إذ انتصرت زينة حتى الآن بمعركتي "إثبات النسب والنفقة"، وانتصر عز بقضية "السبّ والقذف"، وينتظر الطرفان الحكم بقضية "الخلع".. ويرصد "مصراوي" أبرز الدعاوى بين "عز وزينة".

دعوى إثبات النسب

بدأ الصراع بين الفنانة زينة وأحمد عز في 11 مارس 2014، بدعوى زينة تطالب فيها بإثبات نسب التوأم "عز الدين وزين الدين" لعز، وجاء فيها أنهما تزوجا في 15 يونيو2013، وعاشرها معاشرة الأزواج، وأنها وضعت طفليها في 10 فبراير 2014، لكنه رفض الاعتراف بهما، وحكمت المحكمة لصالحها.

عز يرفض الاستسلام

رفض أحمد عز الاستسلام لقرار محكمة أول درجة بإثبات نسب توأم زينة له، وتقدم باستئناف على الحكم في 1 أغسطس 2015، وحسمت محكمة مستأنف الأسرة ثاني المعارك بين زينة وعز، بقرارها الصادر في 13 يناير 2016، بتأييد إثبات نسب التوأم "عز الدين وزين الدين" للفنان أحمد عز.

معركة نفقة التوأم

واصلت زينة معركتها الثالثة "النفقة" أمام الفنان أحمد عز، بعدما حددت محكمة الأسرة بمدينة نصر جلسة 10 مارس 2016، وقدم محاميها معتز الدكر قائمة بأجر عز عن عدد من الأفلام الأخير وقدرتها التحريات بـ40 مليون جنيه، بحسب المحامي.

في 30 يوليو 2016، قضت محكمة الأسرة بمدينة نصر، بإلزام الفنان أحمد عز بدفع نفقة "مأكل ومسكن" قدرها 20 ألف جنيه لتوأم الفنانة زينة.

وتقدم الطرفين باستئناف على الحكم الصادر، وحددت المحكمة جلسة 7 فبراير للفصل فيه.

معركة "السب والقذف"

في 18 يونيو 2016، قضت محكمة جنح مدينة نصر، بحبس أحمدعز 3 سنوات وتغريمه 20 ألف جنيه، وكفالة 15 ألف جنيه، لاتهامه بالسب والقذف والتشهير بـ"زينة".

لم يستسلم عز لهزيمته في رابع المعارك، وعارض حكم أول درجة وقررت المحكمة حجز الحكم في المعارضة المقدمة من عز على حبسه، وصدر حكمًا ببراءته.

معركة "الخلع" مستمرة

وفي خامس المعارك القضائية، تصدر محكمة أسرة مدينة نصر، اليوم الأحد، الحكم في دعوى خلع الفنانة زينة من أحمد عز.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان