"هذا ما تبقى منها".. اكتشاف جثة أمريكية في منزلها بعد اختفائها 3 سنوات
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
كتبت - مي محمد:
اكتشف ملاك منزل جدد وجود هيكل عظمى لامرأة كانت تسكنه المنزل قبلهما وظلت حبيسة بين جدرانه حتى وفاتها.
وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، سقطت السيدة ماري ستيورات من الغرفة الموجودة الدور العلوي للمنزل الذي يقع في مدينة هيوستن بولاية تكساس في الولايات المتحدة، لتعلق في المساحة الفارغة الموجودة بين الجدران وتبقى محبوسة بها إلى أن ماتت.
واختفت ماري في عام 2015 ولم يكتشف أحد مكان وجودها إلى أن وصل السكان الجدد البيت وعثروا على جثتها.
نشر رجال الشرطة صورا لما تبقى من جسدها الذي ظل مختفيا طوال ثلاثة أعوام.
استطاع مكتب هاريس كاونتى للطب الشرعي التعرف على الجثة بعد فحوصات الطب الشرعي المكثفة لعظام الجثة.
يعتقد المحققون أنها علقت في هذه المساحة الفارغة بين الحائط فور سقوطها من فوق قطعة خشبية كانت غير مثبته.
وفى أواخر عام 2017، انتقل الملاك الجدد للبيت، وعثروا على بعض أجزاء لعظمها.
وفى ظرف يومين، كانت الجثة قد أخرجت بأكملها.
كما يتبين من التحقيقات وجود لوح خشبي مكسور لنصفين مما يؤكد أنه كان سبب انزلاقها.
فيديو قد يعجبك: