رحلة احتياطي النقد الأجنبي في سنوات "المحنة" بعد ثورة يناير (انفوجراف)
إعداد - مصطفى عيد:
تصميم - أحمد كامل:
خسر احتياطي مصر من النقد الأجنبي أكثر من نصف قيمته خلال السنوات الخمس التي تلت ثورة يناير 2011 في ظل تعرض الاقتصاد المصري لمعاناة جراء الاضطرابات الأمنية والسياسية التي شهدتها هذه السنوات الأخيرة.
وعانت مصر من أزمة - مازالت مستمرة - تتعلق بنقص مصادر الدولار وعودة ظهور السوق السوداء للعملة الأمريكية، في ظل تراجع السياحة والاستثمار الأجنبي المباشر وارتفاع الواردات خلال السنوات الأخيرة، وأخيرًا تراجع معدلات الصادرات والتحويلات الخاصة.
ومع اقتراب الذكرى الخامسة لثورة يناير، يرصد مصراوي أبرز التغيرات التي حدثت في الاحتياطي من النقد الأجنبي في السنوات الخمس التالية للثورة والقيمة التي وصل إليها الاحتياطي بنهاية كل سنة.
فيديو قد يعجبك: