لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

إنفوجرافيك- وحدات الإسالة.. كلمة السر في صفقة استيراد الغاز من إسرائيل

05:36 م الإثنين 26 فبراير 2018

القاهرة- مصراوي:

تصميم- مايكل عادل

وقعت شركة "ديليك دريلينغ" الإسرائيلية، الأسبوع الماضي، عقدا مع شركة دولفينوس الخاصة المصرية، لمدة عشر سنوات، بقيمة 15 مليار دولار، لتصدير الغاز الطبيعي لمصر.

واعتبر الرئيس عبدالفتاح السيسي صفقة استيراد الغاز من إسرائيل، بمثابة "جون كبير أحرزته مصر"، ضمن خطتها للتحول إلى مركز إقليمي للغاز في المنطقة.

ويرى خبراء في قطاع البترول أن إعادة تشغيل محطات إسالة الغاز الطبيعي التي تمتلكها مصر هي كلمة السر في هذه الصفقة.

وتحتاج إسرائيل إلى إسالة الغاز الطبيعي الذي اكتشفته بكميات كبيرة في حقلي تمار وليفاثان، من أجل تصديره، وهو ما سيتم من خلال وحدات الإسالة المصرية المتواجدة في دمياط وإدكو.

وينطبق هذا السيناريو على الغاز القبرصي أيضا، حيث أنه تم الاتفاق بشكل مبدئي على مد خطوط أنابيب لاستيراد الغاز من قبرص، من أجل تسييله وإعادة تصديره.

وتوقفت هذه المحطات عن التصدير بعد ثورة يناير، مع تراجع إنتاج مصر من الغاز الطبيعي وزيادة الاستهلاك المحلي، وهو ما أدى إلى عجز بين الإنتاج والاستهلاك واضطرت مصر لاستيراد الغاز المسال من أجل تلبية احتياجات محطات الكهرباء والمصانع.

ويعرض مصراوي في هذا الإنفوجرافيك التفاصيل الخاصة بالقدرات الإنتاجية لهذه المحطات وتوزيع ملكيتها.

2

اقرأ أيضا:

"الجون الذي أحرزته مصر".. تفاصيل صفقة استيراد الغاز من إسرائيل (إنفوجرافيك)

أسباب استيراد مصر الغاز من إسرائيل رغم اكتشاف حقل "ظهر" العملاق

مصدر: تعريفة مرور الغاز المستورد في الشبكة القومية لن تزيد على 40 سنتا

رئيس غرفة البترول يوضح مكاسب مصر من استيراد الغاز الإسرائيلي

كيف ستستفيد مصر من حقل ظُهر للغاز الطبيعي؟

بعد افتتاح حقل ظهر.. هل تصبح مصر مركزاً لتصدير الغاز في المنطقة؟ (تحليل)

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان