''الأزهر'' يطالب بالتحقيق مع خالد عبد الله لسبه علمائه ورموزه
03:40 م
الثلاثاء 13 نوفمبر 2012
القاهرة - أ ش أ:
تقدم الدكتور محمد جميعة، مدير عام الإعلام بالأزهر الشريف وأمين عام المكتب الفني لشيخ الأزهر، ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود ضد كل من عادل جمعة محمود حسن، المدرس بمعهد الحسين بالدراسة، وخالد عبد الله، المذيع بقناة الناس، اتهمهما فيه بنشر الأكاذيب وبث الاتهامات الظالمة والقذف والسب العلني ضد علماء الأزهر دون تثبت أو تبين كما أمر الشرع الحنيف وأقر القرآن الكريم والأحاديث الشريفة.
وذكر بيان ـ صادر عن المشيخة اليوم الثلاثاء ـ أن جميعه طالب ـ في بلاغه ـ بضرورة اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لردع كل من تورط في هذا العبث الإعلامي بهدف تشويه رموز الأزهر، دون اعتبار لمكانتهم الدينية والاجتماعية والأسرية .
وأكد أن الأزهر الشريف ما زال وسيظل الحصن الواقي للاسلام وللدعوة الإسلامية على مر العصور والأزمان، وسيظل علماؤه شعلة متقدة في العالم أجمع مهما رماه الحاقدون والموتورون الذين يريدون أن ينالوا من مصر وأزهرها دائما.
وشدد على رفض الأزهر التام للاتهامات الظالمة التى يوجهها البعض إلى المؤسسة وعلمائها بدون تثبت، مجددا تمسكه بدوره باعتباره "الحصن الواقي" للإسلام والدعوة الإسلامية، وأن الحملة الظالمة التي يتعرض لها لتشويه صور علمائه ورموزه أمام الرأي العام، لن تنطلي على الشعب الذي يقدر الدور التاريخي والحضاري والوطني للأزهر وعلمائه عبر العصور والأزمان، وخاصة بعد ثورة يناير المجيدة.
وأوضح البيان أن الأزهر وعلماءه ورجاله وطلابه لايمكن أن يدخلوا في مهاترات جدلية تثنيهم عن رسالتهم السامية، التي يحملونها، والتي ينتظرها المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها
تقدم الدكتور محمد جميعة، مدير عام الإعلام بالأزهر الشريف وأمين عام المكتب الفني لشيخ الأزهر، ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود ضد كل من عادل جمعة محمود حسن، المدرس بمعهد الحسين بالدراسة، وخالد عبد الله، المذيع بقناة الناس، اتهمهما فيه بنشر الأكاذيب وبث الاتهامات الظالمة والقذف والسب العلني ضد علماء الأزهر دون تثبت أو تبين كما أمر الشرع الحنيف وأقر القرآن الكريم والأحاديث الشريفة.
وذكر بيان ـ صادر عن المشيخة اليوم الثلاثاء ـ أن جميعه طالب ـ في بلاغه ـ بضرورة اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لردع كل من تورط في هذا العبث الإعلامي بهدف تشويه رموز الأزهر، دون اعتبار لمكانتهم الدينية والاجتماعية والأسرية .
وأكد أن الأزهر الشريف ما زال وسيظل الحصن الواقي للاسلام وللدعوة الإسلامية على مر العصور والأزمان، وسيظل علماؤه شعلة متقدة في العالم أجمع مهما رماه الحاقدون والموتورون الذين يريدون أن ينالوا من مصر وأزهرها دائما.
وشدد على رفض الأزهر التام للاتهامات الظالمة التى يوجهها البعض إلى المؤسسة وعلمائها بدون تثبت، مجددا تمسكه بدوره باعتباره "الحصن الواقي" للإسلام والدعوة الإسلامية، وأن الحملة الظالمة التي يتعرض لها لتشويه صور علمائه ورموزه أمام الرأي العام، لن تنطلي على الشعب الذي يقدر الدور التاريخي والحضاري والوطني للأزهر وعلمائه عبر العصور والأزمان، وخاصة بعد ثورة يناير المجيدة.
وأوضح البيان أن الأزهر وعلماءه ورجاله وطلابه لايمكن أن يدخلوا في مهاترات جدلية تثنيهم عن رسالتهم السامية، التي يحملونها، والتي ينتظرها المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى:
الإسكان: لا نية لسحب الأراضي من المستثمرين ''الجادين''