التربية والتعليم: ''المدرسة الداعمة'' أهم أولويتنا في الفترة المقبلة
04:12 م
الأحد 03 أغسطس 2014
كتبت- ياسمين محمد:
أكدت وزارة التربية والتعليم ، أن مشروع "المدرسة الداعمة" يأتي في مقدمة أهم مجالات التعاون ذات الأولوية بين الوزارة والهيئة القومية لضمان جودة التعليم، التي سوف يتم طرحها خلال المرحلة القادمة على مستوى جميع الإدارات التعليمية التابعة لمديريات التربية والتعليم بجميع محافظات جمهورية مصر العربية.
وأوضح بيان الوزارة اليوم الأحد، أن الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بالاشتراك مع وزارة التربية والتعليم ستبدأ في تنفيذ مشروع المدرسة الداعمة والذى يعتمد على رفع كفاءة المدارس المعتمدة، ونظم الإدارة المدرسية بها، وتحويلها إلى مدارس متميزة وداعمة للمدارس التي تقع في محيطها من حيث تدريب المعلمين، واستخدام تكنولوجيا التعليم، والتنمية البشرية المستدامة، ومتابعة العملية التعليمية.......إلخ.
جاء هذا في إطار حرص كل من وزارة التربية والتعليم والهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد على اكتساب ثقة المجتمع المحلي والدولي في مخرجات العملية التعليمية، من خلال البدء الفوري في تفعيل جميع أوجه التعاون المشترك وعدم تركها حبيسة الأدراج والعمل الجاد على تطبيق وتنفيذ جميع البنود التي تم الاتفاق عليها بمذكرة التفاهم التي تم توقيعها بين كلا الطرفين في اليوم الأول من شهر يوليو 2014.
وأضاف البيان أن هذا ليس فقط من أجل المساهمة الجادة والفعالة في زيادة عدد المؤسسات التي يتم تطوير أدائها وقدراتها على تحقيق الشروط والمتطلبات اللازمة لتأهيلها للاعتماد، ولكن أيضاً لبث روح التعليم الجيد والتفاعلي للقائمين عليها مباشرة، مع ضرورة العمل الجاد والمتواصل على أن تسير عمليات التطوير المستمر والتأهيل للاعتماد في خطى كمية وكيفية، حتى تشمل تدريجيا جميع المدارس بمحافظات الجمهورية "بحيث تحصل المدرسة المتلقية للدعم على الاعتماد وتقوم بدورها بتقديم الدعم اللازم لتأهيل المدارس المحيطة بها للاعتماد.
وسوف تقوم بعض شركات الاتصالات والبرمجيات العالمية بالمساهمة في تقديم الدعم التكنولوجي، وخلق بيئة معلوماتية رقمية لتحقيق المتابعة الآلية والاتصال الدائم بين المدارس والقائمين على التأهيل وغير ذلك من المتطلبات اللازمة لسرعة وجودة تطبيق المشروع على مستوي كل مدرسة، بالإضافة الى الاستعانة بخبرات هيئات دولية لدعم مراقبة نظم الجودة، وكتابة التقارير، وغير ذلك من المتطلبات اللازمة لسرعة تطبيق وتنفيذ مشروع المدرسة الداعمة على جميع المستويات "المديريات والإدارات التعليمية، والإدارات المدرسية بمختلف محافظات الجمهورية ".
أكدت وزارة التربية والتعليم ، أن مشروع "المدرسة الداعمة" يأتي في مقدمة أهم مجالات التعاون ذات الأولوية بين الوزارة والهيئة القومية لضمان جودة التعليم، التي سوف يتم طرحها خلال المرحلة القادمة على مستوى جميع الإدارات التعليمية التابعة لمديريات التربية والتعليم بجميع محافظات جمهورية مصر العربية.
وأوضح بيان الوزارة اليوم الأحد، أن الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بالاشتراك مع وزارة التربية والتعليم ستبدأ في تنفيذ مشروع المدرسة الداعمة والذى يعتمد على رفع كفاءة المدارس المعتمدة، ونظم الإدارة المدرسية بها، وتحويلها إلى مدارس متميزة وداعمة للمدارس التي تقع في محيطها من حيث تدريب المعلمين، واستخدام تكنولوجيا التعليم، والتنمية البشرية المستدامة، ومتابعة العملية التعليمية.......إلخ.
جاء هذا في إطار حرص كل من وزارة التربية والتعليم والهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد على اكتساب ثقة المجتمع المحلي والدولي في مخرجات العملية التعليمية، من خلال البدء الفوري في تفعيل جميع أوجه التعاون المشترك وعدم تركها حبيسة الأدراج والعمل الجاد على تطبيق وتنفيذ جميع البنود التي تم الاتفاق عليها بمذكرة التفاهم التي تم توقيعها بين كلا الطرفين في اليوم الأول من شهر يوليو 2014.
وأضاف البيان أن هذا ليس فقط من أجل المساهمة الجادة والفعالة في زيادة عدد المؤسسات التي يتم تطوير أدائها وقدراتها على تحقيق الشروط والمتطلبات اللازمة لتأهيلها للاعتماد، ولكن أيضاً لبث روح التعليم الجيد والتفاعلي للقائمين عليها مباشرة، مع ضرورة العمل الجاد والمتواصل على أن تسير عمليات التطوير المستمر والتأهيل للاعتماد في خطى كمية وكيفية، حتى تشمل تدريجيا جميع المدارس بمحافظات الجمهورية "بحيث تحصل المدرسة المتلقية للدعم على الاعتماد وتقوم بدورها بتقديم الدعم اللازم لتأهيل المدارس المحيطة بها للاعتماد.
وسوف تقوم بعض شركات الاتصالات والبرمجيات العالمية بالمساهمة في تقديم الدعم التكنولوجي، وخلق بيئة معلوماتية رقمية لتحقيق المتابعة الآلية والاتصال الدائم بين المدارس والقائمين على التأهيل وغير ذلك من المتطلبات اللازمة لسرعة وجودة تطبيق المشروع على مستوي كل مدرسة، بالإضافة الى الاستعانة بخبرات هيئات دولية لدعم مراقبة نظم الجودة، وكتابة التقارير، وغير ذلك من المتطلبات اللازمة لسرعة تطبيق وتنفيذ مشروع المدرسة الداعمة على جميع المستويات "المديريات والإدارات التعليمية، والإدارات المدرسية بمختلف محافظات الجمهورية ".
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا
فيديو قد يعجبك: