قالوا عن انتصارات أكتوبر
كتبت - عبير القاضي:
احتفل الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس الاثنين، بالذكرى الـ 42 لانتصارات اكتوبر المجيدة، وتضمن العرض لأول مرة منذ سنوات مشاركة عدد كبير من الأسلحة، التي شاركت في حرب أكتوبر، و تمثيلا رمزيا عسكريا، لعدد من الدول العربية التي ساعدت مصر خلال حربها.
كما حضر الاحتفال، باجي قايد السبسي، رئيس تونس، و الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، و المشير محمد حسين طنطاوي، والمستشار عدلي منصور، وجيهان السادات، وكمال الجنزوري، والدكتور مجدي يعقوب.
ودشن مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك وتويتر" هاشتاج"انتصارات اكتوبر"، احتفالا وتأييداً وفخراً بحرب أكتوبر والانتصار على العدو الصهيوني.
وتصدر هاشتاج "انتصارات اكتوبر" الأعلى متابعة على موقع التواصل الاجتماعي"تويتر" اليوم الثلاثاء.
وعلق خالد علي ، المحامي والناشط السياسي
"اعتصموا بالعمل والصمت والتضحية وإنكار الذات فصنعوا الملحمة بداية من حرب الاستنزاف حتى استرداد الأرض والكرامة، فتحية إجلال وتقدير لكل أبطال قواتنا المسلحة الذين شاركوا فى تلك الحروب المجيدة".
أشرف السعد، رجل الأعمال
"السيسي يحتفل بذكرى انتصار اكتوبر بسرد حياة خاتم الانبياء محمد صلى الله عليه وسلم لله درك ياسيسي لقد احييت الدين فى قلوب الامة هبة الله".
الفنانة شريهان
"نشرت الفنانة شريهان صورة شخصية لها عبر صفحتها الرسمية "فيسبوك" اليوم الثلاثاء، مع مجموعة من الجنود، وذلك في ذكرى انتصارات أكتوبر".
الاعلامية بثينة كامل
"حفل ٦اكتوبر السنة دي كله منافع..نقدر نذيعه فمولد النبي ورأس السنة الهجرية..كله توفير"
الشيخ مظهر شاهين
"انتصارات أكتوبر المجيدة ستظل نقطة مضيئة في تاريخ الوطن بدلتنا أمنا بعد خوف، ونصرا بعد هزيمة ، وعزا بعد انكسار.
رحم الله شهداء الوطن ، و كل عام وكل من شارك فيها بخير وسعادة ، كل عام ومصر بخير..ودائما من نصر إلي نصر بعون الله وتوفيقه".
حركة 6 أبريل
"نصر أكتوبر أبطال الجيش المصري، إن الفريق سعدالدين الشاذلى الجنــــرال، توفى البطل يوم 10 فبراير 2011 وقبل خلع مبارك بيوم واحدالعقل المدبر للعبور، عارض علانية إتفاقية السلام فتم تسريحه من الجيش، قدم بلاغاً للنائب العام فى السادات وإتهمه بالإهمال الجسيم وتزييف التاريخ والكذب والإدعاء الباطل وإساءة إستخدام السلطة، حاكمه السادات وسجنه مبارك وكرمه مرسى، وبقى رمزاً للعسكرية المصرية، من أقواله، إنه ليس هناك خلاف حول حتمية تبعية القيادة العسكرية للقيادة السياسية، حيث أن الحرب هي امتداد للسياسة بوسائل أخرى. وفي الدول الديموقراطية تكون القيادة السياسية منتخبة بواسطة الشعب، وبالتالي فهي تمثل الشعب وتعمل على تحقيق أهدافه، في حين أن القيادة العسكرية غير منتخبة وبالتالي يجب إخضاعها لإشراف القيادة السياسية".
وعلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي
فيديو قد يعجبك: