وجه آخر للرئيس ذو الخلفية العسكرية (مشاهد وفيديو)
كتب - أحمد لطفي:
مثل أي مواطن مصري عادي لم يستطع إخفاء مشاعره الإنسانية والعاطفية تجاه أي مشكلةِ يراها. أربعة مشاهد ظهر فيها الرئيس عبدالفتاح السيسي في ثوب المواطن العادي؛ فعلى الرغم من تخرجه في الكلية العسكرية والتي يظنها البعض أن الصرامة وقسوة المشاعر وجهان لعملتها، إلا أن السيسي يظهر دائمًا الجانب الإنساني ويعد من أهم رؤساء العالم في إظهار مشاعرهم سواء بالإيجاب أو السلب.
المشهد الأول
بكي الرئيس عبدالفتاح السيسي، أثناء افتتاح المؤتمر الاقتصادي (مصر المستقبل)، حينما ذكر الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، لدعوته بمؤتمر اقتصادي عربي عالمي قبل وفاته.
وقال السيسي:" أسمحولي أني أطلب منك نشكر ونذكر بكل خير صاحب هذه الدعوة".
المشهد الثاني
وفي مشهد آخر، حبس الرئيس السيسي، دموعه أثناء فيديو له يدعو فيه المواطنين بالنزول في مليونية "التفويض ضد الإرهاب" إبان حكم الرئيس عدلي منصور.
المشهد الثالث
وفي الشهور الأولي من فبراير عام 2014، كرم السيسى حينما كان وزيرًا للدفاع آنذاك، عددا من أسر شهداء الجيش والشرطة، معبرًا عن حزنه واستيائه لتلك الأعمال الإرهابية أمام تلك الأسر.
المشهد الرابع
بكى الرئيس السيسي أثناء تسلمه وسام تكريم لأرامل شهداء الشرطة، في احتفالية الذكري الـ64 لعيد الشرطة، وحمل الرئيس نجل أحد الضباط الراحلين والذي ولد بعد وفاة والده.
فيديو قد يعجبك: