بالفيديو والصور - تربية التماسيح في أسوان.. "إرث الأجداد يحول الخوف إلى ضحكة"
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
كتب وتصوير - علاء أحمد:
"بلاد الدهب".. من الطبيعي أن تجد كل ما يفرحك بها تقليدي وجميل، احتفاظ النوبيين بتراث أجدادهم يجذب العيون المصرية قبل الأجنبية.
لعل التمساح كان لو قدر لك أن تراه وجهًا لوجه، ستختبئ وتظن أنها نهايتك، لكن "بلاد الدهب" تظهر لك أكثر الكائنات وحشية على طبق من فضة لتلتقط الصورة التذكارية معه على بعد مسافة أقل من متر.
ويحتفظ كل بيت نوبي بالتماسيح باعتبارها مظهر من مظاهر جذب السياح، ونوع من التراث الذي تربوا عليه.
ويقول شريف خضري، أحد سكان قريبة غرب سهيل في أسوان، "أخذنا تربية التماسيح من أجدادنا، إحنا جبناه علشان السياح يتصوروا معاهم ويفرحوا بتواجدهم، والتماسيح لازم تجيبها صغيرة علشان تعيش، ولو جبته كبير يموت علشان في النيل واخد على الوسع".
ويضيف خضري، " أنا جبت التمساحين دول كان عمرهم 4 شهور، دلوقتي بقوا 20 و 23 سنة"، مؤكدًا "التمساح لازم يتعمل له قفص مؤمن جيدًا مُصنع من الحديد والخرسانة".
وعن تغذيته للتماسيح، قال خضري: "التمساح لا يأكل في الشتاء، ولما بيكبر بيتوحش، وعلى طول نذبحه ونحنطه".
فيديو قد يعجبك: